السلام . فَمَا أَشَدَّ اعْتِدَالَ الأَحْوَالِ ، وأَقْرَبَ اشْتِبَاهً الأَمْثَالِ « خطبة » 125 / 125 اسْتَعِدُّوا لِلْمَسِيرِ إِلَى قَوْمٍ حَيَارَى عَنِ الْحَقِّ لَا يُبْصِرُونَهُ ، ومُوزَعِينَ بِالْجَوْرِ لَا يَعْدِلُونَ بِهِ ، جُفَاةٍ عَنِ الْكِتَابِ ، نُكُبٍ عَنِ الطَّرِيقِ .« خطبة » 185 / 227 الَّذِي صَدَقَ فِي مِيعَادِهِ ، وارْتَفَعَ عَنْ ظُلْمِ عِبَادِهِ ، وقَامَ بِالْقِسْطِ فِي خَلْقِهِ ، وعَدَلَ عَلَيْهِمْ فِي حُكْمِهِ .« خطبة » 186 / 228 أَوْ أَنَّ شَيْئاً يَحْمِلُهُ فَيُمِيلَهُ أَوْ يُعَدِّلَهُ . ( انظر إلى الهيات ) « خطبة » 198 / 189 ( القرآن ) ورِيَاضُ الْعَدْلِ وغُدْرَانُهُ .« خطبة » 133 / 133 فَجَاهَدَ فِي اللَّهِ الْمُدْبِرِينَ عَنْهُ ، والْعَادِلِينَ بِهِ .« خطبة » 137 / 137 ( طلحه وزبير ) وإِنَّ أَوَّلَ عَدْلِهِمْ لَلْحُكْمُ عَلَى أَنْفُسِهِمْ .« خطبة » 138 / 138 ( في آخر الزمان ) وتُلْقِي إِلَيْهِ سِلْماً مَقَالِيدَهَا ، فَيُرِيكُمْ كَيْفَ عَدْلُ السِّيرَةِ .« خطبة » 127 / 127 وكَانَ الْجَوْرُ هَوَاهُمَا فَمَضَيَا عَلَيْهِ . وقَدْ سَبَقَ اسْتِثْنَاؤُنَا عَلَيْهِمَا - فِي الْحُكُومَةِ بِالْعَدْلِ ، والصَّمْدِ لِلْحَقِّ - سُوءَ رَأْيِهِمَا ، وجَوْرَ حُكْمِهِمَا .« خطبة » 214 / 205 وأَشْهَدُ أَنَّهُ عَدْلٌ عَدَلَ .« خطبة » 216 / 207 فَإِذَا أَدَّتْ الرَّعِيَّةُ إِلَى الْوَالِي حَقَّهُ ، وأَدَّى الْوَالِي إِلَيْهَا حَقَّهَا عَزَّ الْحَقُّ بَيْنَهُمْ ، وقَامَتْ مَنَاهِجُ الدِّينِ ، واعْتَدَلَتْ