responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 665


السلام . فَمَا أَشَدَّ اعْتِدَالَ الأَحْوَالِ ، وأَقْرَبَ اشْتِبَاهً الأَمْثَالِ « خطبة » 125 / 125 اسْتَعِدُّوا لِلْمَسِيرِ إِلَى قَوْمٍ حَيَارَى عَنِ الْحَقِّ لَا يُبْصِرُونَهُ ، ومُوزَعِينَ بِالْجَوْرِ لَا يَعْدِلُونَ بِهِ ، جُفَاةٍ عَنِ الْكِتَابِ ، نُكُبٍ عَنِ الطَّرِيقِ .
« خطبة » 185 / 227 الَّذِي صَدَقَ فِي مِيعَادِهِ ، وارْتَفَعَ عَنْ ظُلْمِ عِبَادِهِ ، وقَامَ بِالْقِسْطِ فِي خَلْقِهِ ، وعَدَلَ عَلَيْهِمْ فِي حُكْمِهِ .
« خطبة » 186 / 228 أَوْ أَنَّ شَيْئاً يَحْمِلُهُ فَيُمِيلَهُ أَوْ يُعَدِّلَهُ . ( انظر إلى الهيات ) « خطبة » 198 / 189 ( القرآن ) ورِيَاضُ الْعَدْلِ وغُدْرَانُهُ .
« خطبة » 133 / 133 فَجَاهَدَ فِي اللَّهِ الْمُدْبِرِينَ عَنْهُ ، والْعَادِلِينَ بِهِ .
« خطبة » 137 / 137 ( طلحه وزبير ) وإِنَّ أَوَّلَ عَدْلِهِمْ لَلْحُكْمُ عَلَى أَنْفُسِهِمْ .
« خطبة » 138 / 138 ( في آخر الزمان ) وتُلْقِي إِلَيْهِ سِلْماً مَقَالِيدَهَا ، فَيُرِيكُمْ كَيْفَ عَدْلُ السِّيرَةِ .
« خطبة » 127 / 127 وكَانَ الْجَوْرُ هَوَاهُمَا فَمَضَيَا عَلَيْهِ . وقَدْ سَبَقَ اسْتِثْنَاؤُنَا عَلَيْهِمَا - فِي الْحُكُومَةِ بِالْعَدْلِ ، والصَّمْدِ لِلْحَقِّ - سُوءَ رَأْيِهِمَا ، وجَوْرَ حُكْمِهِمَا .
« خطبة » 214 / 205 وأَشْهَدُ أَنَّهُ عَدْلٌ عَدَلَ .
« خطبة » 216 / 207 فَإِذَا أَدَّتْ الرَّعِيَّةُ إِلَى الْوَالِي حَقَّهُ ، وأَدَّى الْوَالِي إِلَيْهَا حَقَّهَا عَزَّ الْحَقُّ بَيْنَهُمْ ، وقَامَتْ مَنَاهِجُ الدِّينِ ، واعْتَدَلَتْ

665

نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 665
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست