responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأنوار البهية نویسنده : الشيخ عباس القمي    جلد : 1  صفحه : 221


< فهرس الموضوعات > فصل : في ذكر بعض كلماته عليه السلام < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > فصل : في طلب المأمون أبا الحسن الرضا عليه السلام من المدينة إلى مرو < / فهرس الموضوعات > فصل في ذكر بعض كلماته عليه السلام ومن كلماته عليه السلام :
قال عليه السلام : صديق كل أمرء عقله ، وعدوه جهله [1] .
وقال عليه السلام : التودد إلى الناس نصف العقل [2] .
وقال عليه السلام : إن الله تعالى يبغض القيل والقال ، وإضاعة المال ، وكثرة السؤال [3] .
وقال عليه السلام : إنا أهل بيت نرى وعدنا علينا دينا ، كما صنع رسول الله صلى ا لله عليه وآله [4] .
وقال عليه السلام : يأتي على الناس زمان تكون العافية فيه عشرة أجزاء : تسعة منها في اعتزال الناس ، وواحد في الصمت [5] .
وقال عليه السلام : عونك للضعيف أفضل من الصدقة [6] .
وقال عليه السلام : الصمت باب من أبواب الحكمة ، إن الصمت يكسب المحبة ، أنه دليل على كل خير [7] .
وقال عليه السلام : إن العابد من بني إسرائيل لم يكن عابدا ، حتى يصمت عشر سنين ، فإذا صمت عشر سنين كان عابدا [8] .
وقال عليه السلام : من رضي عن [9] الله تعالى بالقليل من الرزق ، رضي الله منه بالقليل من العمل [10] .



[1] تحف العقول : ص 330 ، وعنه البحا ر : ج 78 ص 335 ح 14 و ح 16 .
[2] تحف العقول : ص 330 ، وعنه البحا ر : ج 78 ص 335 ح 14 و ح 16 .
[3] تحف العقول : ص 330 ، وعنه البحا ر : ج 78 ص 335 ح 14 و ح 16 .
[4] تحف العقول : ص 333 ، وعنه البحار : ج 78 ص 339 ح 34 و 35 .
[5] تحف العقول : ص 333 ، وعنه البحار : ج 78 ص 339 ح 34 و 35 .
[6] تحف العقول : ص 333 ، وعنه البحار : ج 78 ص 339 ح 34 و 35 .
[7] تحف العقول : ص 332 .
[8] عيون الأخبار : ج 2 باب 30 ص 12 ح 28 ، وفيه : ( كان العابد من بني إسرائيل لا يتعبد ، حتى يصمت عشر سنين ) ، وقصص الأنبياء للراوندي : ص 160 ح 176 ، وعنه البحار : ج 78 ص 345 ح 3 .
[9] في المصدر : ( من ) .
[10] إعلام الدين : ص 307 ، تحف العقول : ص 334 ، وعنه البحار : ج 78 ص 342 ح 44 .

221

نام کتاب : الأنوار البهية نویسنده : الشيخ عباس القمي    جلد : 1  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست