responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أبو طالب حامي الرسول ( ص ) وناصره نویسنده : نجم الدين العسكري    جلد : 1  صفحه : 84


< فهرس الموضوعات > اشعار لأبي طالب ( ع ) يدعو فيه أقرباءه من قريش لنصرة النبي صلى الله عليه وآله ويحرضهم على ذلك وعلى الدفاع عن ابن أخيه نبي الرحمة صلى الله عليه وآله < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > بيتان من اشعار أبي طالب أسقطهما ابن هشام من اشعار أبي طالب عليه السلام التي أخرجها في كتاب السيرة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > اشعار أبي طالب المتقدمة برواية أبي هفان وفيها زيادة على ما نقله غيره < / فهرس الموضوعات > إذا اجتمعت يوما قريش لمفخر * فعبد مناف سرها وصميمها فان حصلت أشراف عبد منافها * ففي هاشم أشرافها وقديمها وإن فخرت يوما فان محمدا * هو المصطفى من سرها وكريمها تداعت قريش غثها وثمينها * علينا فلم تظفر وطاشت حلومها وكنا قديما لا نقر ظلامة * إذا ما ثنوا صعر الخدود نقيمها ونحمي حماها كل يوم كريهة * ونضرب عن أحجارها من يرومها بنا انتعش العود الذواء وإنما * بأكنافنا تندى وتنمى أرومها ( قال المؤلف ) : قال ابن هشام في القطعة المتقدمة ترك مها بيتين أقذع فيهما ( أي أبو طالب عليه السلام ) وقد ترك بيتين أيضا من هذه القطعة مقد خرجهما في ديوانه ( أبو هفان عبد الله بن أحمد ) وهذا لفظه فيهما :
هم السادة الأعلون في كل حالة * لهم صرمة لا يستطاع قرومها يدين لهم كل البرية طاعة * ويكرمها ما الأرض عندي أديمها ( قال المؤلف ) : وأما القطعة السابقة فقد أخرجها أبو هفان في ديوانه عليه السلام ، وفيها زيادة في الأبيات واختلاف في الترتيب واليك نصها :
ألا ليت حظي من حياطة نصركم * بان ليس لي نفع لديكم ولا ضر وسار برحلي فاطر الناب جاشم * ضعيف القصيري لا كبير ولا بكر الجاشم المتكاره علي السير والقصيري أضعف الأضلاع .
من الحور حتحات كثير رغاؤه * يرش على الحاذين من بوله قطر ( أي من نتاج الخوار ، وهي الغزارة الواحدة خوارة ، والحاذان باطنا الفخذ .
يخلف خلف الورد ليس بلاحق * إذا ما علا الفيفاء قيل له وبر

84

نام کتاب : أبو طالب حامي الرسول ( ص ) وناصره نویسنده : نجم الدين العسكري    جلد : 1  صفحه : 84
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست