responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 799


ص 284 - * ( " ولاتَ حِينَ مَناصٍ " ) * .
ص 284 - * ( " فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ والأَرْضُ وما كانُوا مُنْظَرِينَ " ) * .
ص 286 - " قال * ( إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ ، فَإِذا سَوَّيْتُه ونَفَخْتُ فِيه مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَه ساجِدِينَ . فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ . إِلَّا إِبْلِيسَ " ) * .
ص 287 - * ( " قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ ولأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ " ) * .
ص 291 - * ( " أَيَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِه مِنْ مالٍ وبَنِينَ . نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ بَلْ لا يَشْعُرُونَ " ) * .
ص 292 - " البيت الحرام الذي جعله للناس قياماً " .
ص 295 - * ( " وقالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوالًا وأَوْلاداً وما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ " ) * .
ص 303 - * ( " إِنَّ الله مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا والَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ " ) * .
ص 308 - * ( " أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ " ) * .
ص 310 - * ( " لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيه الأَبْصارُ " ) * .
ص 316 - * ( " إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً " ) * .
ص 317 - * ( " ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ " ) * .
ص 317 - * ( " رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ ولا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ الله وإِقامِ الصَّلاةِ وإِيتاءِ الزَّكاةِ " ) * ( ص ) 317 - * ( " وأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ واصْطَبِرْ عَلَيْها " ) * .
ص 318 - * ( " وحَمَلَهَا الإِنْسانُ ، إِنَّه كانَ ظَلُوماً جَهُولًا " ) * .
ص 319 - * ( " فَعَقَرُوها فَأَصْبَحُوا نادِمِينَ " ) * .
ص 320 - * ( " إِنَّا لِلَّه وإِنَّا إِلَيْه راجِعُونَ " ) * .
ص 329 - * ( " إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشى " ) * .
ص 338 - * ( " أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ . حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقابِرَ " ) * .

799

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 799
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست