responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 800


ص 342 - * ( " يُسَبِّحُ لَه فِيها بِالْغُدُوِّ والآصالِ . رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ ولا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ الله " ) * .
ص 344 - * ( " يا أَيُّهَا الإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ " ) * .
ص 348 - * ( " إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " ) * .
ص 349 - * ( " هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ ورُدُّوا إِلَى الله مَوْلاهُمُ الْحَقِّ ، وضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ " ) * .
ص 365 - * ( " وخَسِرَ هُنالِكَ الْمُبْطِلُونَ " ) * .
ص 374 - * ( " رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وبَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ ، وأَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ " ) * .
ص 378 - * ( " أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ الله لَكُمْ " ) * .
ص 379 - * ( " وما عِنْدَ الله خَيْرٌ لِلأَبْرارِ " ) * .
ص 387 - * ( " وأُولُوا الأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ الله " ) * .
ص 387 - * ( " إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوه وهذَا النَّبِيُّ والَّذِينَ آمَنُوا ، والله وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ " ) * .
ص 388 - * ( " قَدْ يَعْلَمُ الله الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ والْقائِلِينَ لإِخْوانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنا ولا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا " ) * .
ص 388 - * ( " إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وما تَوْفِيقِي إِلَّا بِالله عَلَيْه تَوَكَّلْتُ وإِلَيْه أُنِيبُ " ) * .
ص 389 - * ( " وما هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ " ) * .
ص 414 - * ( " ولاتَ حِينَ مَناصٍ " ) * .
ص 420 - * ( " أُولئِكَ حِزْبُ الله ، أَلا إِنَّ حِزْبَ الله هُمُ الْمُفْلِحُونَ " ) * .
ص 434 - * ( " يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا الله وأَطِيعُوا الرَّسُولَ وأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ ، فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوه إِلَى الله والرَّسُولِ " ) * .
ص 444 - * ( " كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ الله أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ " ) * .

800

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 800
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست