responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 798


ص 225 - * ( " فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي والأَقْدامِ " ) * .
ص 226 - * ( رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ " ) * .
ص 232 - * ( " فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ إِنَّ الله عَلِيمٌ بِما يَصْنَعُونَ " ) * .
ص 233 - * ( " مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ) * . * ( فِي قَرارٍ مَكِينٍ ) * ، * ( إِلى قَدَرٍ مَعْلُومٍ " ) * .
ص 253 - * ( " إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا الله ثُمَّ اسْتَقامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخافُوا ولا تَحْزَنُوا وأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ " ) * .
ص 255 - * ( " إِنَّ الله لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِه " ) * .
ص 257 - * ( وما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ " ) * .
ص 259 - بُعْداً لهم * ( كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ " ) * .
ص 266 - * ( مَنْ يَتَّقِ الله يَجْعَلْ لَه مَخْرَجاً " ) * .
ص 267 - * ( إِنْ تَنْصُرُوا الله يَنْصُرْكُمْ ويُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ " ) * .
ص 267 - * ( " مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ الله قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَه لَه ، ولَه أَجْرٌ كَرِيمٌ " ) * .
ص 268 - * ( " لِلَّه جُنُودُ السَّماواتِ والأَرْضِ ) * و * ( لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ " ) * .
ص 268 - * ( " لِلَّه خَزائِنُ السَّماواتِ والأَرْضِ ) * و * ( لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ " ) * .
ص 268 - * ( " ذلِكَ فَضْلُ الله يُؤْتِيه مَنْ يَشاءُ ، والله ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ " ) * .
ص 272 - * ( " ولِلَّه يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ والأَرْضِ طَوْعاً وكَرْهاً " ) * .
ص 272 - * ( " ويُنْشِئُ السَّحابَ الثِّقالَ " ) * .
ص 274 - " إنما قوله * ( إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَه كُنْ فَيَكُونُ " ) * .
ص 279 - " إلى أجل معلوم " .
ص 282 - * ( " وسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً " ) * .
ص 282 - * ( " وكانُوا أَحَقَّ بِها وأَهْلَها " ) * .
ص 283 - * ( " وقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ " ) * .

798

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 798
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست