responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 797


ص 129 - * ( بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ . لا يَسْبِقُونَه بِالْقَوْلِ وهُمْ بِأَمْرِه يَعْمَلُونَ " ) * .
ص 136 - * ( " إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " ) * .
ص 159 - * ( " مِنْ ماءٍ مَهِينٍ " ) * .
ص 159 - * ( رَيْبَ الْمَنُونِ " ) * .
ص 164 - * ( كَماءٍ أَنْزَلْناه مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِه نَباتُ الأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوه الرِّياحُ ، وكانَ الله عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً ) * ( ص ) 167 - * ( كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُه وَعْداً عَلَيْنا ، إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ " ) * ( ص ) 171 - * ( اتَّقُوا الله حَقَّ تُقاتِه ولا تَمُوتُنَّ إِلَّا وأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ " ) * .
ص 172 - * ( يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما قَنَطُوا ويَنْشُرُ رَحْمَتَه ، وهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ " ) * .
ص 176 - * ( " يَوْمَ تُبْلَى السَّرائِرُ " ) * .
ص 186 - * ( " إِنَّ الله عِنْدَه عِلْمُ السَّاعَةِ ويُنَزِّلُ الْغَيْثَ ويَعْلَمُ ما فِي الأَرْحامِ وما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ " ) * .
ص 187 - * ( " إِنَّا لِلَّه وإِنَّا إِلَيْه راجِعُونَ " ) * .
ص 187 - * ( " ظَهَرَ الْفَسادُ " ) * .
ص 199 - * ( " اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّه كانَ غَفَّاراً . يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مِدْراراً . ويُمْدِدْكُمْ بِأَمْوالٍ وبَنِينَ ويَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ ويَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهاراً " ) * .
ص 200 - " ولا تُؤاخِذْنا بما فَعَلَ السفهاء منّا " .
ص 201 - " ليبلوهم أيهم أحسن عملًا " .
ص 214 - * ( " ولا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ " ) * .
ص 219 - * ( " وبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغاوِينَ " ) * .
ص 220 - * ( ألم . أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وهُمْ لا يُفْتَنُونَ " ) * .
ص 225 - * ( " الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُه سِنَةٌ ولا نَوْمٌ " ) * .

797

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 797
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست