responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 713


( 4498 ) حَتّ الورق عن الشجرة قشره والصبر على العلَّة رجوع إلى الله واستسلام لقدره ، وفي ذلك خروج اليه من جميع السيئات وتوبة منها ، لهذا كان يحتّ الذنوب .
( 4499 ) الكَفَاف العيش الوسط الذي يكفي الانسان حاجاته الأصلية .
( 4500 ) الخَيْشُوم أصل الأنف .
( 4501 ) الجمّات - جمع جمّة بفتح الجيم - وهو من السفينة مجتمع الماء المترشّح من ألواحها ، والمراد لو كفأت عليهم الدنيا بجليلها وحقيرها .
( 4502 ) الجَدّ - بالفتح - : الحظ ، والمراد إقبال الدنيا على الانسان .
( 4503 ) التَذَمّم الفرار من الذم ، كالتأثّم والتحرّج .
( 4504 ) عَقَرَ عضّ ، ومنه الكلب العقور .
( 4505 ) اللَّسْبَة اللسعة . لسبته العقرب بفتح السين : لسعته .
والمرأة - في رأي الامام - تشبه العقرب ، لكن لسعتها ذات حلاوة .
( 4506 ) لا تُبَلْ لا تكترث ولا تهتم .
( 4507 ) يُبَاعِدُ الأمْنِيَة أي يجعلها بعيدة صعبة المنال .
( 4508 ) نَصِبَ - من باب تعب - وهو بمعناه مع مزيد الإعياء .
( 4509 ) " نَفَسُ المَرْء خُطَاه إلى أجَلِه " كأن كلّ نفس يتنفسه الإنسان خطوة يقطعها إلى الأجل .
( 4510 ) اعتبر آخرها على أولها : أي قيس فعلى حسب البدايات تكون النهايات .
( 4511 ) أرْخَى سُدُوله جمع سديل وهو ما أسدل على الهودج ، والمراد حجب ظلامه .
( 4512 ) يَتَمَلْمَل لا يستقر من المرض كأنه على ملة ، وهي الرماد الحارّ .
( 4513 ) السليم الملدوغ من حيّة ونحوها .
( 4514 ) يُعْرِض به - كتعرّضه - : تصدى له وطلبه .
( 4515 ) " لا حَانَ حِينُك " لا جاء وقت وصولك لقلبي وتمكن حبك منه .
( 4516 ) المَوْرِد موقف الورود على الله في الحساب .
( 4517 ) القضاء علم الله السابق بحصول الأشياء على أحوالها في أوضاعها .
( 4518 ) القَدَر إيجاد الله للأشياء عند وجود أسبابها ، ولا شيء من القضاء والقدر منهما يضطر العبد لفعل من أفعاله .
( 4519 ) الخاتم الذي لا مفرّ من وقوعه حتما .
( 4520 ) " تَلَجْلَجُ " بحذف إحدى التائين تخفيفا : أي تتحرك .
( 4521 ) الآبَاط - جمع إبط - وضرب الآباط : كناية عن شدّ الرّحال وحثّ المسير .
( 4522 ) بَقِيّة السيف هم الذين يبقون بعد الذين قتلوا في حفظ شرفهم ودفع الضيم عنهم وفضلوا الموت على الذلّ ، فيكون الباقون شرفاء نجداء ، فعددهم أبقى وولدهم يكون أكثر ، بخلاف الأذلَّاء ، فإنّ مصيرهم إلى المحو والفناء .

713

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 713
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست