( 1720 ) الدُوَل جمع دولة بالضم : هي المال ، لأنه يتداول أي ينقل من يد ليد . والمراد من يحيف في قسم الأموال فيفضّل قوما في العطاء على قوم بلا موجب للتفضيل . ( 1721 ) المقَاطع الحدود التي عينها الله لها . ( 1722 ) الإبلاء الإحسان والانعام . والابتلاء : الامتحان . ( 1723 ) بَعِيثه مصطفاه ومبعوثه . ( 1724 ) " الموت أسمعَ داعِيه " أي إن المداعي إلى الموت قد أسمع بصوته كلّ حيّ ، فلا حي إلا وهو يعلم أنه يموت . ( 1725 ) " أعْجَلَ حادِيه " أي إن الحادي قد أعجل المدبّرين عن تدبيرهم ، وأخذهم قبل الاستعداد لرحيلهم . ( 1726 ) بَرّزَ الرجل على أقرانه أي فاقهم . والمهل : المتقدم في الخير ، أي فاق تقدمه إلى الخير على تقدم غيره . ( 1727 ) اهْتَبَلَ الصيد طلبه . والضمير في " هبلها " للتقوى لا للدنيا . أي : اغنموا خير التقوى . ( 1728 ) الوَفْز - بتسكين الفاء وفتحها - العجلة ، وجمعه أوفاز ، أي كونوا منها على استعجال . ( 1729 ) الظهور يراد بها هنا ظهور المطايا ( 1730 ) الزّيِال الفراق . ( 1731 ) مقاليدها جمع مقلاد ، وهو المفتاح . ( 1732 ) قَدَحَتْ اشتعلت . ( 1733 ) الغِلّ الحقد ، والاصطلاح عليه : الاتفاق على تمكينه في النفوس . ( 1734 ) " نَبَتَ المرعى على دِمَنِكم " تأكيد وتوضيح لمعنى الحقد . والدّمن - بكسر ففتح - جمع دمنة بالكسر ، وهي الحقد القديم . ونبت المرعى عليه استتاره بظواهر النفاق . وأصل الدّمن : السرقين وما يكون من أرواث الماشية وأبوالها . وسمّيت بها الأحقاد لأنها أشبه شيء بها . ( 1735 ) استهام أصله من هام على وجهه ، إذا خرج لا يدري أين يذهب . ( 1736 ) الحَوْزَة ما يحوزه المالك ويتولى حفظه . وإعزاز حوزة الدين : حمايتها من تغلَّب أعدائه . ( 1737 ) كانفة عاصمة يلجؤون إليها ، من " كنفه " إذا صانه وستره . ( 1738 ) احفِزْ أمر من الحفز ، وهو الدفع والسوق الشديد . ( 1739 ) أهل البَلاء أهل المهارة في الحرب مع الصدق في القصد والجراءة في الإقدام . والبلاء : هو الإجادة في العمل وإحسانه . ( 1740 ) الرّدِء - بالكسر - الملجأ . ( 1741 ) المَثابة المرجع .