responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 623


( 1697 ) الملاحم جمع ملحمة ، وهي الوقعة العظيمة .
( 1698 ) اللَّجَب الصياح .
( 1699 ) اللَّجُم جمع لجام . وقعقعتها ما يسمع من صوت اضطرابها بين أسنان الخيل .
( 1700 ) الحَمْحَمَة صوت البرذون عند الشعير .
( 1701 ) سِكَك جمع سكَّة : الطريق المستوي .
( 1702 ) أجنحة الدّور رواشنها . وقيل : إن الجناح والرّوشن يشتركان في إخراج الخشب من حائط الدار إلى الطريق بحيث لا يصل إلى جدار آخر يقابله ، وإلا فهو الساباط ، ويختلفان في أن الجناح توضع له أعمدة من الطريق بخلاف الرّوشن .
( 1703 ) الخراطيم الميازيب تطلى بالقار .
( 1704 ) المَجَانّ المُطَرّقة النعال التي ألزق بها الطَّراق - ككتاب - وهو جلد يقوّر على مقدار الترس ثم يلزق به .
( 1705 ) السَرَق - بالتحريك - شقق الحرير الأبيض .
( 1706 ) " يعْتَبِقُون الخيلَ العِتاقَ " يحبسون كرائم الخيل ويمنعونها غيرهم .
( 1707 ) استحرار القتل اشتداده .
( 1708 ) تَضْطَمّ هو افتعال من الضمّ ، أي وتنضمّ عليه جوانحي . والجوانح الأضلاع تحت الترائب مما يلي الصدر . وانضمامها عليه اشتمالها على قلب يعيها .
( 1709 ) أثْوِياء جمع ثويّ - كغنيّ - : وهو الضيف .
( 1710 ) الدائب المداوم في العمل .
( 1711 ) الكادح الساعي لنفسه بجهد ومشقة . والمراد : من يقصر سعيه على جمع حطام الدنيا .
( 1712 ) أمكنت الفريسة أي سهلت وتيسرت .
( 1713 ) الحُثالة - بالضم - الرديء من كل شيء . والمراد قزم الناس وصغراء النفوس .
( 1714 ) الرّبَذة بالتحريك ، موضع على قرب من المدينة المنورة فيه قبر أبي ذرّ الغفاري رضي الله عنه ، والذي أخرجه اليه عثمان بن عفان .
( 1715 ) قرضت منها قطعت منها جزءا واختصصت به نفسك .
( 1716 ) أظْأرَكم أعطفكم .
( 1717 ) السَرار - كسحاب - وتكسر أيضا ، في الأصل : آخر ليلة من الشهر . والمراد الظَّلمة .
( 1718 ) النّهْمة - بفتح النون وسكون الهاء - إفراط الشهوة والمبالغة في الحرص .
( 1719 ) الحائف - من الحيف - أي الجور والظلم .

623

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 623
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست