responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 621


( 1635 ) خُمْص البطون ضوامرها .
( 1636 ) ذَبُلَتْ شفَتُه جفّت ويبست لذهاب الرّيق .
( 1637 ) يُسَنّي يسهّل .
( 1638 ) فاصْدِفُوا فأعرضوا .
( 1639 ) نَزَغاته وساوسه .
( 1640 ) اعْقِلُوها احبسوها على أنفسكم لا تتركوها فتضيع منكم .
( 1641 ) المراد من الخَصْلة - بفتح الخاء - هنا الوسيلة .
( 1642 ) لمّ شَعَثَه جمع أمره .
( 1643 ) نتدانى بها نتقارب إلى ما بقي بيننا من علائق الارتباط .
( 1644 ) رَبَاطَة الجأش قوة القلب عند لقاء الأعداء .
( 1645 ) الفَشَل الجبن والضعف .
( 1646 ) فَلْيَذُبّ فليدفع .
( 1647 ) النّجْدَة - بالفتح - الشجاعة .
( 1648 ) كَشِيش الضّباب هو احتكاك جلودها عند ازدحامها . والضّباب بكسر الضاد - جمع ضبّ ، وهو الحيوان المعروف .
( 1649 ) تَلَوّمَ توقّف وتباطأ .
( 1650 ) الدارع لا بس الدّرع .
( 1651 ) الحاسِر من لا درع له .
( 1652 ) أنْبَى صيغة أفعل التفضيل من " نبا السيف " إذا دفعته الصلابة من موقعه فلم يقطع .
( 1653 ) الهام جمع هامة ، وهي الرأس .
( 1654 ) الْتَوُوا انعطفوا وأميلوا جانبكم لتزلق الرماح ولا تنفذ فيكم أسنّتها .
( 1655 ) أمْوَرُ أي أشدّ فعلا للمور ، وهو الاضطراب الموجب للانزلاق وعدم النفوذ .
( 1656 ) الذِّمار بكسر الذال ، ما يلزم الرجل حفظه وحمايته من ماله وعرضه .
( 1657 ) حقائق جمع حاقّة ، وهي النازلة الثابتة .
( 1658 ) يَحُفّون بالرايات أي يستديرون حولها .
( 1659 ) يكتنفونها يحيطون بها .
( 1660 ) حِفَافَيْها جانبيها .
( 1661 ) " أجْزَأ امْرِؤ قِرْنَه " فعل ماض في معنى الأمر ، أي : فليكف كلّ منكم قرنه أي كفؤه ، فيقتله .
( 1662 ) " لم يَكِلْ قِرْنه لأخيه " لم يترك خصمه إلى أخيه فيجتمع على أخيه خصمان فيغلبانه ثم ينقلبان عليه فيهلكانه .
( 1663 ) لَهامِيم جمع لهميم - بالكسر - الجواد السابق من الإنسان والخيل .
( 1664 ) مَوْجِدَته غضبه .
( 1665 ) العَوالي الرماح .
( 1666 ) تُبْلى تمتحن .
( 1667 ) أبْسَلَه أسلمه للهلكة .

621

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 621
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست