( 1635 ) خُمْص البطون ضوامرها .( 1636 ) ذَبُلَتْ شفَتُه جفّت ويبست لذهاب الرّيق .( 1637 ) يُسَنّي يسهّل .( 1638 ) فاصْدِفُوا فأعرضوا .( 1639 ) نَزَغاته وساوسه .( 1640 ) اعْقِلُوها احبسوها على أنفسكم لا تتركوها فتضيع منكم .( 1641 ) المراد من الخَصْلة - بفتح الخاء - هنا الوسيلة .( 1642 ) لمّ شَعَثَه جمع أمره .( 1643 ) نتدانى بها نتقارب إلى ما بقي بيننا من علائق الارتباط .( 1644 ) رَبَاطَة الجأش قوة القلب عند لقاء الأعداء .( 1645 ) الفَشَل الجبن والضعف .( 1646 ) فَلْيَذُبّ فليدفع .( 1647 ) النّجْدَة - بالفتح - الشجاعة .( 1648 ) كَشِيش الضّباب هو احتكاك جلودها عند ازدحامها . والضّباب بكسر الضاد - جمع ضبّ ، وهو الحيوان المعروف .( 1649 ) تَلَوّمَ توقّف وتباطأ .( 1650 ) الدارع لا بس الدّرع .( 1651 ) الحاسِر من لا درع له .( 1652 ) أنْبَى صيغة أفعل التفضيل من " نبا السيف " إذا دفعته الصلابة من موقعه فلم يقطع .( 1653 ) الهام جمع هامة ، وهي الرأس .( 1654 ) الْتَوُوا انعطفوا وأميلوا جانبكم لتزلق الرماح ولا تنفذ فيكم أسنّتها .( 1655 ) أمْوَرُ أي أشدّ فعلا للمور ، وهو الاضطراب الموجب للانزلاق وعدم النفوذ .( 1656 ) الذِّمار بكسر الذال ، ما يلزم الرجل حفظه وحمايته من ماله وعرضه .( 1657 ) حقائق جمع حاقّة ، وهي النازلة الثابتة .( 1658 ) يَحُفّون بالرايات أي يستديرون حولها .( 1659 ) يكتنفونها يحيطون بها .( 1660 ) حِفَافَيْها جانبيها .( 1661 ) " أجْزَأ امْرِؤ قِرْنَه " فعل ماض في معنى الأمر ، أي : فليكف كلّ منكم قرنه أي كفؤه ، فيقتله .( 1662 ) " لم يَكِلْ قِرْنه لأخيه " لم يترك خصمه إلى أخيه فيجتمع على أخيه خصمان فيغلبانه ثم ينقلبان عليه فيهلكانه .( 1663 ) لَهامِيم جمع لهميم - بالكسر - الجواد السابق من الإنسان والخيل .( 1664 ) مَوْجِدَته غضبه .( 1665 ) العَوالي الرماح .( 1666 ) تُبْلى تمتحن .( 1667 ) أبْسَلَه أسلمه للهلكة .