responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 595


( 871 ) دَهِمته غشيته .
( 872 ) غُبّر جِماحه بقايا تعنّته على الحق .
( 873 ) السّنن - بفتح السين - الطريقة .
( 874 ) " ظلّ سادراً " أي : حائرا .
( 875 ) اللادمة الضاربة .
( 876 ) الغَمْرة الشدة تحيط بالعقل والحواس ، والكارثة القاطعة للآمال .
( 877 ) الأنّة - بفتح فتشديد - الواحدة من الأنّ أي التوجّع .
( 878 ) " جَذْبَة مُكْرِبة " أي : جذبات الأنفاس عند الاحتضار .
( 879 ) السّوْقَة من ساق المريض نفسه عند الموت سوقا وسياقا ، وسيق - على المجهول - أسرع في نزع الروح .
( 880 ) أبْلَس يبلس ، يئس ، فهو مبلس .
( 881 ) " سَلِساً " أي : سهلا لعدم قدرته على الممانعة .
( 882 ) الرّجيِع من الدواب ما رجع به من سفر إلى سفر فكلّ ، والوصب التعب .
( 883 ) نِضو - بكسر النون - : مهزول .
( 884 ) الحَفَدَة هنا : الأعوان .
( 885 ) الحشدَةَ المسارعون في التعاون .
( 886 ) مُنْقَطَع الزّوْرَة حيث لا يزار .
( 887 ) بَهْتَه السؤال حيرته .
( 888 ) العَثْرة السّقطة .
( 889 ) الحميِم في الأصل : الماء الحار .
( 890 ) التصلية الإحراق . والمراد هنا دخول جهنم .
( 891 ) السّوْرة الشدة ، والزفير : صوت النار عند توقّدها .
( 892 ) الفَتْرة السكون ، أي لا يفتر العذاب حتى يستريح المعذّب من الألم .
( 893 ) دَعَة - راحة - " مزيحة " تزيح ما أصابه من التعب .
( 894 ) ناجزة حاضرة .
( 895 ) السّنَة - بالكسر والتخفيف - أوائل النوم .
( 896 ) " أطوار المَوْتات " كلّ نَوْبة من نوب العذاب - كأنها موت لشدّتها .
وأطوار هذه الموتات : ألوانها ، وأنواعها .
( 897 ) " عُمّرُوا فَنَعِمُوا " عاشوا فتنعموا .
( 898 ) المُوَرّطة المهلكة .
( 899 ) مَنَاص ملجأ ومفرّ .
( 900 ) " مَحَار " أي : مرجع إلى الدنيا بعد فراقها .
( 901 ) تُؤفَكُون تقلبون ، أي تنقلبون .
( 902 ) القِيد - بكسر القاف - المقدار ، والقيد - بكسر القاف وفتحها - القامة ، والمراد مضجعه من القبر لأنه بمقدار قامة الانسان .
( 903 ) متعفّراً قد لازم العفر أي التراب .

595

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 595
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست