( 871 ) دَهِمته غشيته .( 872 ) غُبّر جِماحه بقايا تعنّته على الحق .( 873 ) السّنن - بفتح السين - الطريقة .( 874 ) " ظلّ سادراً " أي : حائرا .( 875 ) اللادمة الضاربة .( 876 ) الغَمْرة الشدة تحيط بالعقل والحواس ، والكارثة القاطعة للآمال .( 877 ) الأنّة - بفتح فتشديد - الواحدة من الأنّ أي التوجّع .( 878 ) " جَذْبَة مُكْرِبة " أي : جذبات الأنفاس عند الاحتضار .( 879 ) السّوْقَة من ساق المريض نفسه عند الموت سوقا وسياقا ، وسيق - على المجهول - أسرع في نزع الروح .( 880 ) أبْلَس يبلس ، يئس ، فهو مبلس .( 881 ) " سَلِساً " أي : سهلا لعدم قدرته على الممانعة .( 882 ) الرّجيِع من الدواب ما رجع به من سفر إلى سفر فكلّ ، والوصب التعب .( 883 ) نِضو - بكسر النون - : مهزول .( 884 ) الحَفَدَة هنا : الأعوان .( 885 ) الحشدَةَ المسارعون في التعاون .( 886 ) مُنْقَطَع الزّوْرَة حيث لا يزار .( 887 ) بَهْتَه السؤال حيرته .( 888 ) العَثْرة السّقطة .( 889 ) الحميِم في الأصل : الماء الحار .( 890 ) التصلية الإحراق . والمراد هنا دخول جهنم .( 891 ) السّوْرة الشدة ، والزفير : صوت النار عند توقّدها .( 892 ) الفَتْرة السكون ، أي لا يفتر العذاب حتى يستريح المعذّب من الألم .( 893 ) دَعَة - راحة - " مزيحة " تزيح ما أصابه من التعب .( 894 ) ناجزة حاضرة .( 895 ) السّنَة - بالكسر والتخفيف - أوائل النوم .( 896 ) " أطوار المَوْتات " كلّ نَوْبة من نوب العذاب - كأنها موت لشدّتها .وأطوار هذه الموتات : ألوانها ، وأنواعها .( 897 ) " عُمّرُوا فَنَعِمُوا " عاشوا فتنعموا .( 898 ) المُوَرّطة المهلكة .( 899 ) مَنَاص ملجأ ومفرّ .( 900 ) " مَحَار " أي : مرجع إلى الدنيا بعد فراقها .( 901 ) تُؤفَكُون تقلبون ، أي تنقلبون .( 902 ) القِيد - بكسر القاف - المقدار ، والقيد - بكسر القاف وفتحها - القامة ، والمراد مضجعه من القبر لأنه بمقدار قامة الانسان .( 903 ) متعفّراً قد لازم العفر أي التراب .