responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 594


( 847 ) " بَادَرَ من وَجَل " أي : سبق إلى خير الأعمال خوفا من لقاء الأهوال .
( 848 ) أكْمَشَ أسرع ، ومثله انكمش ، وكمّشته تكميشا : أعجلته ، والمراد جدّ السير في مهلة الحياة .
( 849 ) :
القُدُم - بضمتين - المضيّ إلى أمام ، أي مضى متقدما .
( 850 ) " حَجِيجاً وخصيماً " أي : مقنعا لمن خالفه بأنه قد جلب الهلاك على نفسه .
( 851 ) النّجِيّ من تحادثه سرا .
( 852 ) " وَعَدَ فَمَنّى " أي : صوّر الأماني كذبا .
( 853 ) اسْتَدْرَج قرينَتَه القرينة : النفس التي يقارنها الشيطان بالوسوسة .
واستدرجها : أنزلها من درجة الرّشد إلى درجته من الضلالة .
( 854 ) اسْتَغْلَق رَهينَته جعله بحيث لا يمكن تخليصه .
( 855 ) " أنْكَرَ ما زَيّنَ " تبرأ الشيطان ممن أغواه .
( 856 ) شُغُف الأسْتَار جمع شغاف - مثل سحاب وسحب - وهو في الأصل غلاف القلب ، استعارة للمشيمة .
( 857 ) دِهاقاً متتابعا ، " دهقها " صبّها بقوة . وقد تفسر الدّهاق بالممتلئة ، أي : ممتلئة من جراثيم الحياة .
( 858 ) " عَلَقَةً مِحاقاً " أي : خفي فيها ومحق كلّ شكل وصورة .
( 859 ) الجَنين الولد بعد تصويره ما دام في بطن أمه .
( 860 ) اليافع الغلام راهق العشرين .
( 861 ) " استوى مثالُه " أي : بلغت قامته حدّ ما قدّر لها من النماء .
( 862 ) " خَبَطَ سادِراً " خبط البعير : إذا ضرب بيديه الأرض لا يتوقّى شيئا ، والسادر : المتحيّر والذي لا يهتم ولا يبالي ما صنع .
( 863 ) مَتَحَ الماءَ نزعه وهو في أعلى البئر - والماتح : الذي ينزل البئر إذا قلّ ماؤها فيملأ الدلو - والغرب : الدّلو العظيمة .
( 864 ) الكَدْح شدة السعي .
( 865 ) بَدَوَاتُ رَأيِه جمع بدأة وهي ما بدا من الرأي ، أي ذاهبا فيما يبدو له من رغائبه .
( 866 ) " لا يَحْتَسِبُ رَزِيّة " أي : لا يظنها ، ولا يفكر في وقوعها .
( 867 ) لا يخشع من التّقِيّة أي الخوف من الله تعالى .
( 868 ) غَريراً - برائين مهملتين - أي مغرورا .
( 869 ) " عاش في هَفْوَته . . . الخ " عاش في أخطائه وخطيئاته الناشئة عن الخطأ في تقدير العواقب .
( 870 ) لم يُفِدْ أي : لم يستفد ثوابا ولم يكتسب .

594

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 594
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست