responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 588


( 690 ) المَهَل هنا مدة الحياة مع العافية ، فإنه أمهل فيها دون أن يؤخذ بالموت أو تحلّ به بائقة العذاب .
( 691 ) هو على القلب المراد من هذه الرواية مقلوبها وعكسها .
( 692 ) الحُزّة - بالضم - : القطعة ، وفسر صاحب القاموس " الوذمة " بمجموع المعى والكرش .
( 693 ) وَأيْتُ وعدت . وأي - كوعى - وعد وضمن .
( 694 ) رَمَزَاتَ الألحاظ الإشارة بها ، والألحاظ جمع لحظ ، وهو باطن العين . أما اللحاظ - وهو مؤخّر العين - فلا نعرف له جمعا إلا " لحظ " - بضمتين .
( 695 ) سَقَطات الألفاظ لغوها .
( 696 ) شَهَوات الجَنَان القلب ، واللب . وشهواته : ما يكون من ميل منه إلى غير الفضيلة .
( 697 ) هَفَوَات اللَّسان زلَّاته .
( 698 ) حاقَ به الضرّ أحاط به .
( 699 ) الكاهن من يدّعي كشف الغيب .
( 700 ) التورّع الكف عن الشبهات خوف الوقوع في المحرّمات ، يقال : ورع الرجل - من باب علم وقطع وكرم وحسب - ورعا ، مثل وعد ، وورعا - بفتحتين كطلب - ووروعا أي جانب الإثم .
( 701 ) عَزَبَ عنكم - من باب ضرب ودخل - عزوبا - بضمتين كدخول - أي : بعد عنكم .
( 702 ) أعْذَرَ بمعنى أنصف ، وأصله مما همزته للسلب . فأعذرت فلانا سلبت عذره أي : ما جعلت له عذرا يبديه لو خالف ما نصحته به .
( 703 ) مُسْفِرَة كاشفة عن نتائجها الصحيحة .
( 704 ) بارِزَة العُذْر ظاهرته .
( 705 ) العناء التعب .
( 706 ) ساعاها جاراها سعيا .
( 707 ) واتَتْه طاوعته .
( 708 ) عَلَا بحَوْلِه عزّ وارتفع عن جميع ما سواه ، لقوته المستعلية بسلطة الإيجاد على كل قوّة .
( 709 ) " دَنا بِطَوْلِه " أي : إنه مع علوّه ، سبحانه وارتفاعه في عظمته دنا وقرب من خلقه بطوله أي : عطائه وإحسانه .
( 710 ) الأزْل - بالفتح - : الضيق والشدة .
( 711 ) سوابِغ النّعَم كواملها - من سبغ الظلّ : إذا عمّ وشمل .
( 712 ) أوّلًا بادياً أي سابقا كلّ شيء من الوجود ، ظاهرا بذاته مظهرا لغيره .
( 713 ) إنهاء عُذْرِه إبلاغه ، والعذر هنا كناية عن الحجج العقلية والنقلية التي أقيمت ببعثة النبي .

588

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 588
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست