صرت أقرن إلى هذه النظائر ( 1 ) لكني أسففت إذ أسفوا ( 2 ) وطرت إذ طاروا . فصغى رجل منهم لضغنه ( 3 ) ومال الآخر لصهره ( 4 ) مع هن وهن ( 5 ) إلى أن قام ثالث القوم نافجا حضنيه ( 6 ) بين نثيله ومعتلفه . وقام معه بنو أبيه يخضمون مال الله خضمة الإبل نبتة الربيع ( 7 ) إلى أن انتكث فتله . وأجهز عليه عمله ( 8 ) وكبت به بطنته ( 9 ) فما راعني