حتى مضى الأول لسبيله فأدلى بها إلى فلان بعده ( 1 ) ( ثم تمثل بقول الأعشى ) شتان ما يومي على كورها * ويوم حيان أخي جابر ( 2 ) فيا عجبا بينا هو يستقيلها في حياته ( 3 ) إذ عقدها لآخر بعد وفاته