responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر بصائر الدرجات نویسنده : حسن بن سليمان الحلي    جلد : 1  صفحه : 204


< فهرس الموضوعات > في تفسير قوله تعالى [ ثم لتسألن عن النعيم ] وتفسير آيتين أخريين < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > من كلام لأمير المؤمنين " ع " ولقد أعطيت الست علم البلايا والمنايا والوصايا وفصل الخطاب واني لصاحب الكرات . . . الخ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > قول مؤمن الطاق لأبي حنيفة أعطني كفيلا بأنك ترجع انسانا . الخ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > جواب أمير المؤمنين [ ع ] عن ذي القرنين < / فهرس الموضوعات > وبعد ذلك نتج الهرج لست منه وليس مني إلى آخر الخطبة .
ومن كتاب التنزيل والتحريف أحمد بن محمد السياري عن محمد بن خالد عن عمر بن عبد العزيز عن عبد الله بن نجيح اليماني قال قلت لأبي عبد الله ( ع ) ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم قال النعيم الذي أنعم الله عليكم بمحمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وفى قوله تعالى ( لو تعلمون علم اليقين ) قال المعاينة وفي قوله تعالى ( كلا سوف تعلمون ) قال مرة بالكرة وأخرى يوم القيامة .
محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيي وأحمد بن محمد جميعا عن محمد بن الحسن عن علي بن حسان قال حدثني أبو عبد الله الرياحي عن أبي الصامت الحلواني عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال أمير المؤمنين " ع " انا قسيم الله بين الجنة والنار لا يدخلها داخل الا على أحد قسمي وانا الفاروق الأكبر وانا الامام لمن بعدي والمؤدي عمن كان قبلي لا يتقدمني أحد الا أحمد صلى الله عليه وآله واني وإياه لعلى سبيل واحد الا انه هو المدعو باسمه ولقد أعطيت الست علم البلايا والمنايا والوصايا وفصل الخطاب واني لصاحب الكرات ودولة الدول واني لصاحب العصا والميسم والدابة التي تكلم الناس . ومن كتاب الاحتجاج لأبي منصور أحمد بن أبي طالب الطبرسي رحمه الله قال روى أن يوما قال أبو حنيفة لمؤمن الطاق انكم تقولون بالرجعة قال نعم قال أبو حنيفة فاعطني ألف درهم حتى أعطيك ألف دينار إذا رجعنا قال الطاقي لأبي حنيفة أعطني كفيلا بأنك ترجع انسانا ولا ترجع خنزيرا . ومن كتاب الغارات لإبراهيم بن محمد بن سعيد بن هلال الثقفي روى حديثا عن أمير المؤمنين عليه السلام منه قيل له فما ذو القرنين قال عليه السلام رجل بعثه الله إلى قومه فكذبوه وضربوه على قرنه فمات ثم أحياه الله ثم بعثه إلى قومه فكذبوه وضربوه على قرنه الآخر فمات ثم أحياه الله فهو ذو القرنين لأنه ضربت قرناه .
( وفي حديث اخر وفيكم مثله يريد نفسه عليه السلام ) ومنه أيضا حدثنا عبد الله بن أسيد الكندي وكان من شرطة الخميس

204

نام کتاب : مختصر بصائر الدرجات نویسنده : حسن بن سليمان الحلي    جلد : 1  صفحه : 204
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست