responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 547


< ملحق = 547 . tif > محمد بن مسلم ، عن أحدهما عليهما السلام قال : إن أشد ما فيه الناس يوم القيامة أن يقوم صاحب الخمس فيقول : يا رب خمسي ، وقد طيبنا لشيعتنا لتطيب ولادتهم ولتزكو ولادتهم [1] .
21 - محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن محمد بن علي ، عن أبي الحسن عليه السلام قال : سألته عما يخرج من البحر من اللؤلؤ والياقوت و الزبرجد وعن معادن الذهب والفضة ما فيه ؟ قال : إذا بلغ ثمنه دينارا ففيه الخمس .
22 - محمد بن الحسين وعلي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن مهزيار قال :
كتبت إليه : يا سيدي رجل دفع إليه مال يحج به ، هل عليه في ذلك المال حين يصير إليه الخمس أو على ما فضل في يده بعد الحج ؟ فكتب عليه السلام ليس عليه الخمس .
23 - سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحسين بن عبد ربه قال :
سرح الرضا عليه السلام بصلة إلى أبي ، فكتب إليه أبي هل علي فيما سرحت إلي خمس ؟ فكتب إليه : لا خمس عليك فيما سرح به صاحب الخمس .
24 - سهل ، عن إبراهيم بن محمد الهمداني قال : كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام : [2] أقرأني علي بن مهزيار كتاب أبيك عليه السلام فيما أوجبه على أصحاب الضياع نصف السدس بعد المؤونة وأنه ليس على من لم تقم ضيعته بمؤونته نصف السدس ولا غير ذلك [3] فاختلف من قبلنا في ذلك ، فقالوا : يجب على الضياع الخمس بعد المؤونة ، مؤونة الضيعة وخراجها لا مؤونة الرجل وعياله فكتب عليه السلام بعد مؤونته ومؤونة عياله و [ بعد ] خراج السلطان .
25 - سهل ، عن أحمد بن المثنى قال : حدثني محمد بن زيد الطبري قال : كتب رجل من تجار فارس من بعض موالي أبي الحسن الرضا عليه السلام يسأله الاذن في الخمس فكتب إليه .
بسم الله الرحمن الرحيم ، إن الله واسع كريم ، ضمن على العمل الثواب [4] < / ملحق = 547 . tif >



[1] في بعض النسخ [ أولادهم ] .
[2] هو الثالث عليه السلام .
[3] الضيعة العقار وارض الغلة ، وقد أراد نفي الخمس ونفى الزكاة عند عدم وفاء الحاصل بالمؤونة ( لح ) .
[4] زاد في التهذيب : وعلى الخلاف العقاب .

547

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 547
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست