الشُؤْم نقيض اليُمن ، وإضافة أفعل التفضيل إلى النكرة تفيد الشمول في المفضّل عليه ، أي أشأم من كلّ سلحة . * قوله ( عليه السلام ) : لكأنّي به صريعاً [ ص 360 ح 17 ] أي لكأنّي أبصر به صريحاً ، أي أنظر إليه في تلك الحال . * قوله ( عليه السلام ) : بزّته [ ص 360 ح 17 ] أي ثيابه . * قوله ( عليه السلام ) : فيخرج معه راية أُخرى [ ص 360 ح 17 ] يشير بهذا إلى خروجه مرّة ثانية مع إبراهيم بن عبد الله وقتل إبراهيم ، كما يشير إليه في آخر الحديث . قوله ( عليه السلام ) : وأنّك لتعلم ونعلم أنّ ابنك إلخ [ ص 360 ح 17 ] كأنّه قد كان وصل إليهم عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حديث بأنّه سيقتل منهم رجل بتلك الصفات في ذلك الموضع ؛ ولهذا كان يذكره الحديث وإلاّ فهو لا علم له . * قوله : أو ليقي الله بك [ ص 360 ح 17 ] أي قال أحد هذين اللفظين . * قوله : ثمّ أطلع من باب المسجد [ ص 361 ح 17 ] أي أشرف على الأنصار من باب المسجد . * قوله ( عليه السلام ) : إن كنت حريصاً [ ص 361 ح 17 ] أي على نصحهم " ولكنّي غلبت " ، و " إن " هي المخفّفة من الثقيلة ، والمعنى : والله إنّي كنت حريصاً على نصحهم . * قوله : قال : فكنت [ ص 362 ح 17 ] القائل موسى بن عبد الله بن الحسن . * قوله : أو تغلظ [ ص 362 ح 17 ] أي إلى أن تغلظ . * قوله ( عليه السلام ) : بالشباب [ ص 362 ح 17 ] جمع شابّ . * قوله ( عليه السلام ) : لم أُعازّك [ ص 362 ح 17 ] أي أُغالبك . قوله ( عليه السلام ) : والله والرحم الخ [ ص 362 ح 17 ] أي اتّق الله والرحم ، أي القرابة ، من " أن