بحاجته غير قوله : " على ما تحبّ " . وقوله : " إن شاء الله من إصلاح حالك " ينادي بخلافه وهذا حُمق عظيم وبلهٌ زائد . * قوله : من قوله [ ص 359 ح 17 ] أي قول أبي . * قوله : أحقّ بها [ ص 359 ح 17 ] أي بالإمامة ، يعني لِمَ جعلت في ولد الحسين بعده ولم تجعل في ولد الحسن ؟ * قوله ( عليه السلام ) : وهو جدّك وعمّك [ ص 359 ح 17 ] كأنّ أُمّه كانت حسينيّة . * قوله ( عليه السلام ) : هُجراً [ ص 359 ح 17 ] أي فحشاً . * قوله ( عليه السلام ) : لا آلوك [ ص 360 ح 17 ] أي لا أمنعك . قوله ( عليه السلام ) : ولا أُراك [ ص 360 ح 17 ] أي لا أظنّك . * قوله : فسُرّ أبي عند ذلك [ ص 360 ح 17 ] هذا كما مرّ . * قوله ( عليه السلام ) : الأحول [ ص 360 ح 17 ] أي مزور العين . * قوله ( عليه السلام ) : الأخضر [ ص 360 ح 17 ] الخضرة في ألوان الناس السمرة . * قوله ( عليه السلام ) : بسدّة أشجع [ ص 360 ح 17 ] السدّة موضع بالمدينة ، وأشجع قبيلة من غطفان . * قوله ( عليه السلام ) : مسيلها [ ص 360 ح 17 ] أي مسيل مائها . قوله ( عليه السلام ) : أشأم سلحة [ ص 360 ح 17 ] " السلحة " فعلة من السلح ، والتاء للمرّة ، والسلح هو التغوّط ، شبّه صلوات الله عليه نطفته التي خلقه الله منها بالسلحة ثمّ استعارها للنطفة ، وقوله : " أخرجتها أصلاب الرجال إلى أرحام النساء " ترشيح . و " أشأم " أفعل تفضيل من