responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نور الأمير ( ع ) في تثبيت خطبة الغدير نویسنده : أمير التقدمي المعصومي    جلد : 1  صفحه : 38


وقال في « مفتاح النجاء » : أخرج أحمد عن أبي أيوب الأنصاري ، وعمرو ذي مرّ ؛ وأبو يعلى عن أبي هريرة ؛ وابن أبي شيبة عنه ، وعن اثني عشر من الصحابة ؛ والبزار عن ابن عبّاس ، وعمارة ، وبريدة ؛ والطبراني عن ابن عمر ، ومالك بن الحويرث ، وأبي أيوب ، وجرير ، وسعد بن أبي وقّاص ، وأبي سعيد الخدري ، وأنس ؛ والحاكمُ عن علي ، وطلحة ؛ وأبو نعيم في « فضائل الصحابة » عن سعد ؛ والخطيبُ عن أنس - رضي الله عنهم - : أنّ رسول الله ( صلّى الله عليه وسلّم ) قال بغدير خم : « من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهمّ وال من والاه وعاد من عاداه » ؛ وفي رواية اُخرى للطبراني عن عمرو ذي مرّ ، وزيد بن أرقم ، وحبشي بن جنادة - رضي الله عنهم - مرفوعاً بلفظ « من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهمّ وال من والاه وعاد من عاداه ، وانصر من نصره وأعن من أعانه » ؛ وعنه ابن مردوية عن ابن عباس - رضي الله عنهما - مرفوعاً : « اللهمّ من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهمّ وال من والاه وعاد من عاداه ، واخذل من خذله وانصر من نصره ، وأحبّ من أحبّه وابغض من أبغضه » ؛ وفي رواية اُخرى لأبي نعيم في « فضائل الصحابة » عن زيد بن أرقم ، والبراء بن عازب معاً مرفوعاً : « ألا إنّ الله ولييّ وأنا وليّ كلّ مؤمن ، من كنت مولاه فعلي مولاه » ؛ ولأحمد في رواية اُخرى وابن حبّان والحاكم والحافظ أبي بشر إسماعيل بن عبد الله العبدي الإصبهاني المشهور بسمّويه عن ابن عباس ، عن بريدة بلفظ « يا بريدة ، ألستُ أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، من كنت مولاه فعلي مولاه » ؛ وللطبراني في رواية اُخرى عن أبي الطفيل ، عن زيد بن أرقم - رضي الله عنهما - بلفظ « من كنت أولى به من نفسه فعليٌ وليّه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه » ؛ وعند الترمذي ، والحاكم عن زيد بن أرقم ؛ « من كنت مولاه فعلي مولاه » . هذا حديث صحيح مشهور نصّ الحافظ أبو عبد الله محمّد بن أحمد بن عثمان الذهبي التركماني الفارقي ثمّ الدمشقي على كثير من طرقه بالصحّة وهو كثير الطرق جدّاً وقد

38

نام کتاب : نور الأمير ( ع ) في تثبيت خطبة الغدير نویسنده : أمير التقدمي المعصومي    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست