نزيل دمشق الآن المسمى بالمطالب العزيزة الوافية في تكلمه صلى الله عليه وسلم بغير اللغة العربية ورسالة الشر نبلالي الحنفي المسماة بالنفحة القدسية في أحكام قراءة القرآن وكتابته بالفارسية ورسالة العلامة أبي الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي آكام النفائس في أداء الأذكار بلسان فارس وانظر أيضا فتح الباري في كتاب الجهاد على قول البخاري باب من تكلم بالفارسية ونصه كأنه أشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعرف الألسنة لأنه أرسل إلى الأمم كلها على اختلاف ألسنتهم فجميع الأمم قومه بالنسبة إلى عموم رسالته فاقتضى أن يعرف ألسنتهم لفيفهم عنهم ويفهموا عنه ويحتمل أن يقال لا يستلزم ذلك نطقه بجميع الألسنة لا مكان الترجمان الموثوق به عندهم ه وانظر أيضا اتحاف نجباء العصر بالجواب عن المسائل العشر لخالنا العلامة رحمه الله ( تكملة ) في أنموذج اللبيب من خصائص المصطفى صلى الله عليه وسلم أن القرآن نزل بكل لغة عد هذا ابن النقيب وقال السيوطي أيضا في الإتقان قال أبو بكر الواسطي في الإرشاد في القرآن من اللغات خمسون لغة منها لغة قريش وهديل وكنانة وختعم والخزرج ومدحج وخزاعة وغطفان ومزينة وثقيف وهوازن وأشعر ونمير وقيس وغيلان وجرهم وأيمن وازدشنوءة وكندة وتميم وحمير ومدين ولخم وسعد والعشيرة وحضر موت وسدوس والعمالقة وانمار وغسان وسبأ وعمان وبني حنيفة وتغلب وطي وعامر بن صعصعة وأوس وجذام وعروة والنمر واليمامة ومن غير العربية الفرس والروم والقبط والحبشة والبربر والسريانية والعبرانية والقبط ه وفي مكتبتنا رسالة للحافظ السيوطي سماها المهذب فيما وقع