responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 276


< فهرس الموضوعات > ( 2 ) - إلى فقهاء العامّة < / فهرس الموضوعات > ( 2 ) - إلى فقهاء العامّة < فهرس الموضوعات > في حكم من حلف بطلاق امرأته :
< / فهرس الموضوعات > في حكم من حلف بطلاق امرأته :
300 / ] 2 [ - الصدوق : حدّثنا الحاكم أبو عليّ الحسين بن أحمد البيهقي ، قال : حدّثني محمّد بن يحيى الصولي ، قال : حدّثني أحمد بن محمّد بن إسحاق الطالقاني ، قال : حدّثني أبي ، قال :
حلف رجل بخراسان بالطلاق أنّ معاوية ليس من أصحاب رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، أيّام كان الرضا ( عليه السلام ) بها ، فأفتى الفقهاء بطلاقها ، فسئل الرضا ( عليه السلام ) فأفتى أنّها لا تطلّق .
فكتب الفقهاء رقعة وأنفذوها إليه ، وقالوا له : من أين قلت : يا ابن رسول اللّه ! إنّها لم تطلّق ؟
فوقّع ( عليه السلام ) في رقعتهم : قلت : هذا من روايتكم عن أبي سعيد الخدري أنّ رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال لمسلمة ] يوم [ الفتح ، وقد كثروا عليه : أنتم خير ، وأصحابي خير ، ولا هجرة بعد الفتح . فأمطل الهجرة ، ولم يجعل هؤلاء أصحاباً له .
قال : فرجعوا إلى قوله . ( 1 ) < فهرس الموضوعات > ( 3 ) - إلى رجل من شيعته < / فهرس الموضوعات > ( 3 ) - إلى رجل من شيعته < فهرس الموضوعات > في حكم الإحرام في الثوب الملحّم ، وأنّ عنده سلاح رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
< / فهرس الموضوعات > في حكم الإحرام في الثوب الملحّم ، وأنّ عنده سلاح رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
301 / ] 3 [ - الحضيني : عن جعفر بن أحمد القصير ، عن أبي النضر ، عن أبي عبد اللّه ، عن جعفر بن محمّد بن يونس ، قال :
جاء رجل من شيعة الرضا ( عليه السلام ) بكتاب منه إلى أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) ، فسألني أن أنفذه إليه ، فلمّا أنفذت الكتاب فقال : جعلت فداك ! سهوت أن أذكر في الكتاب عن


1 - عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) 2 : 87 ح 34 ، بحار الأنوار 19 : 89 ح 44 ، و 33 : 166 ح 436 ، و 104 : 158 ح 78 .

276

نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 276
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست