responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : محنة فاطمة بعد وفاة رسول الله ( ص ) نویسنده : الشيخ عبد الله الناصر    جلد : 1  صفحه : 163


ونَكْثُ العَهْدِ : نَقْضُه .
والعَمْدُ : القَصْدُ ، وهو ضِدُّ الخطأ .
والنَّبذُ : الرَّمْيُ ، والإلْقاءُ .
والهاء في « فدُونَكَها » راجعةٌ إلى الحالةِ ، والقَضِيَّةِ الموجودةِ .
والمَرْحُولَةُ المَخْطُومةُ : النَّاقةُ التي شُدَّ عليها رَحْلُها ، وعُمِلَ في رأسِها خِطامُها ، فهي مُعَدَّةٌ للرُّكُوب ، والقَوَدِ .
والمَزْمُومةُ : التي جُعِل في رأسِها زِمامُها .
والزَّعيمُ ، ها هنا : الكَفِيلُ ، الضَّامِن .
وقولُها للأنصارِ : « يا مَعْشَرَ التَّقِيَّة » أي يا أهلَ التَّقْوَى ، أو الاتِّقاء ، الذين يُدْفَعُ الجَوْرُ بِكم .
وأعْضادُ المِلَّةِ : أنصارُها ، وحُماتُها .
وحَضَنَةُ الإسلامِ : حافِظُوه ، ورابُّوه ، جَمْعُ حاضِين ، وهو كافِلُ الطِّفْلِ ، كأنَّهم جَعلُوا الإِسلامَ في حِضْنِهم .
والغَمِيزَةُ : العَيْبُ ، والتُّهمةُ ، مِن الغَمْزِ : العَيبِ ، يقال : ليس في فُلان غَمِيزةٌ ، ومَغْمَزٌ ، أي مَطْعَنٌ ، ومَعابٌ .
والسِّنَةُ : أوَّلُ النَّومِ ، وهي مِن الوَسَنِ ، والهاءُ عِوَضٌ من الواو . أي ما هذا النَّومُ ، والإِغْضاءُ عن كَشْفِ ظُلامَتِي ؟
والسَّرْعانُ : بمعنى سَرُعَ ، يقال : سَرْعانَ ذا خُرُوجاً ، بالفتح والضَّمِّ والكَسْرِ .
قال الجوهريُّ : نُقِلتْ فَتْحةُ العَيْنِ إلى النُّون ، لأنه معدولٌ مِن سَرُعَ ، فبُنِىَ عليه . ولَسَرْعانَ ما صَنَعْتَ كذا : أي ما أسْرَعَ ! ويقال : سَرْعَ ما صَنَعْتَ كذا ، أراد : سَرُعَ ،

163

نام کتاب : محنة فاطمة بعد وفاة رسول الله ( ص ) نویسنده : الشيخ عبد الله الناصر    جلد : 1  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست