نصوص عنصرية يهودية : « قريب اليهود هو اليهودي فقط ، باقي الناس حيوانات في صورة انسان . هم حمير ، وكلاب ، وخنازير » . « إذا ضرب أمي إسرائليا ، فكأنما ضرب العزة الإلهية » « فالأمي يستحق الموت » [1] . أما كونهم شعب الله المختار ، فلان الله قد تزوج إسرائيل ، وسجل عقد الزواج بينهما ، وكانت السماوات والأرض شهوداً على هذا العقد [2] . « ولليهودي في الأعياد أن يطعم الكلب ، وليس له أن يطعم غير اليهود ، والشعب المختار هو اليهود فقط ، أما باقي الشعوب ، فهم حيوانات . ويروي : أنه لما قدم بخت نصّر ابنته إلى زعيم اليهود ؛ ليتزوجها ، قال له هذا الزعيم : إنّي يهودي ولست من الحيوانات إلخ . . » [3] . وجاء في تلمود أورشليم ص ( 94 ) : ان النطفة المخلوق منها باقي
[1] الكنز المرصود ص 66 ومقارنة الأديان ( اليهودية ) ص 272 . [2] مقارنة الأديان ( اليهودية ) ص 212 و 213 . [3] مقارنة الأديان ( اليهودية ) ص 272 والكنز المرصود ص 67 و 68 وعن : التلمود شريعة إسرائيل ص 25 .