ليكون شاهداً على إثبات المدعى ، أي لمجرد التشبث به لدعم المطلوب . . » . 17 - وقال في [ صفحة 301 ] : « وهذا مجرد استبعاد ذوقي » . 18 - وقال في [ صفحة 302 ] : « ولكنني احترت في تفسير انحيازه إلى رواية جاءت في مختصر تاريخ دمشق » . 19 - وقال في [ صفحة 305 ] : « وتوجيه السيد العاملي بكون المراد بها البنوة بالتربية ، ما هو إلا التلاعب بالألفاظ . والحكم على شيء واحد بحكمين متغايرين لمجرد التشهي » . 20 - وقال في [ صفحة 306 ] : « لأن القوم خافوا من شر ، فوقعوا في أدهى منه وأعظم بلية ، من دفع نسب بنات النبي « صلى الله عليه وآله » » . وقال الأخ الكريم ! ! 21 - في [ صفحة 310 ] : « والسيد يعلم هذا ، ولكنه أراد بحسن نيته المعهودة شد أزر أبي القاسم الكوفي ، أثابه الله ، وعفا عنه على حسن نيته » . 22 - وقال في [ صفحة 311 ] : « بعد ذكر آيتين قرآنيتين : هاتان الآيتان لم تتركا لمتقول على بنات رسول الله « صلى الله عليه وآله » عذراً ، وأماطا اللثام عن وجه الحق ، فبدا واضحاً لأهل البصائر . واستمع إلى ما ذكره شيخ الطائفة في التبيان ، ثم رده إلى العقل