نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 92
[ 87 ] ( ليجمعنّكم ) أي ليبعثنّكم من بعد مماتكم . [ 87 ] ( لا ريب فيه ) أي لا شكّ فيه . [ 88 ] ( أركسهم ) أي ردّهم . [ 88 ] ( تهتدوا ) أي تحكموا بهداية . [ 89 ] ( تولَّوا ) أي أعرضوا . [ 90 ] ( حصرت ) الحصر الضيق . * ( ولِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ والأَقْرَبُونَ والَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّه كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً ) * . [1] محمد بن يعقوب رحمه اللَّه ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، قال : سألت أبا الحسن الرضا عليه السّلام عن قوله عزّ وجلّ : ( ولكلّ جعلنا موالى ممّا ترك الوالدان والأقربون والذين عقدت أيمانكم ) ، قال : إنّما عنى بذلك الأئمّة عليهم السّلام بهم عقد اللَّه عزّ وجلّ أيمانكم . [2] العيّاشي رحمه اللَّه ، عن الحسن بن محبوب ، قال : كتبت إلى الرضا عليه السّلام وسألته عن قول اللَّه : ( ولكللّ جعلنا موالى ممّا ترك الوالدان والأقربون والذين عقدت أيمانكم ) ؟ قال : إنّما عنى بذلك الأئمّة بهم عقد اللَّه أيمانكم . [3]