responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 586


< فهرس الموضوعات > [ سورة التكوير ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة التكوير ] [ 1 ] ( كوّرت ) أي ذهب ضوءها ونورها .
[ 5 ] ( حشرت ) أي جمعت حتّى يقتص .
[ 11 ] ( كشطت ) أي أزيلت عن موضعها .
[ 12 ] ( سعّرت ) أي أوقدت وأضرمت .
[ 13 ] ( أزلفت ) أي قربت من أهلها للدخول .
[ 17 ] ( عسعسس ) العس طلب الشيء بالليل .
< فهرس الموضوعات > * ( وإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( وإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ) * . [1] قال محمد بن العبّاس رحمه اللَّه ، عن عليّ بن جمهور ، عن محمد بن سنان ، عن إسماعيل بن جابر ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في قول اللَّه تعالى :
( وإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ) ، قال : يعني الحسين عليه السّلام وقال : معناه إنّ قاتله يسأل عن مودّة الحسين عليه السّلام فلا يقبل منه الاعتذار ويؤمر به إلى النار وبئس القرار . [2] وما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ الآية . [3] قال عليّ بن إبراهيم رحمه اللَّه : بإسناده عن أبي بصير ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام ، في قوله تعالى : ( وما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ ) ، قال : يعني رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم ، ما هو بمجنون في نصبه أمير المؤمنين عليه السّلام علما للناس . قلت : قوله :
( فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ ) ؟ قال : أين تذهبون في عليّ عليه السّلام ، يعني ولايته أين تفرّون منها .
قلت : قوله : ( لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ ) قال : في طاعة عليّ والأئمّة عليهم السّلام من بعده . [4]



[1] - التكوير : 8 - 9 .
[2] - تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 767 ح 10 ، البرهان : 8 / 222 ح 10 و 11 ، البحار : 23 / 255 ح 6 .
[3] - التكوير : 22 - 28 .
[4] - تفسير القمّي : 2 / 402 ، البرهان : 8 / 225 ح 8 ، تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 770 ح 17 .

586

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 586
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست