responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 583


[ 32 ] ( حدائق ) الحديقة الجنّة المحوطة .
[ 34 ] ( دهاقا ) الدهاق الكأس الممتلئة التي لا مزيد فيها .
< فهرس الموضوعات > [ سورة النازعات ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة النازعات ] [ 1 ] ( غرقا ) أي الإغراق .
[ 2 ] ( نشطا ) أي النزع .
< فهرس الموضوعات > * ( يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ والْمَلائِكَةُ صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَه الرَّحْمنُ وقالَ صَواباً ) * < / فهرس الموضوعات > * ( يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ والْمَلائِكَةُ صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَه الرَّحْمنُ وقالَ صَواباً ) * . [1] قال محمد بن العبّاس رحمه اللَّه ، عن أحمد بن هوذة ، عن إبراهيم بن إسحاق ، عن عبد اللَّه بن حمّاد ، عن أبي خالد القمّاط ، عن أبي عبد اللَّه ، عن أبيه عليهما السّلام ، قال : قال : إذا كان يوم القيامة ، وجمع اللَّه الخلائق من الأوّلين والآخرين في صعيد واحد ، خلأ قول : لا إله إلَّا اللَّه ، من جميع الخلائق ، إلَّا من أقرّ بولاى عليّ عليه السّلام وهو قوله تعالى : ( يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ والْمَلائِكَةُ صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَه الرَّحْمنُ وقالَ صَواباً ) . [2] روى الحاكم الحسكاني بإسناده عن أبي الجارود ، قال : قال أبو جعفر عليه السّلام في قوله تعالى : ( يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ والْمَلائِكَةُ ) الآية . قال : إذا كان يوم القيامة خطف قول : لا إله إلَّا اللَّه . عن قلوب العباد في الموقف إلَّا من أقرّ بولاية عليّ ( بن أبي طالب ) وهو قوله : ( إلَّا من أذن له الرحمان ) ( يعني ) من أهل ولاية عليّ عليه السّلام فهم الذين يؤذن لهم بقول : لا إله إلَّا اللَّه . [3]



[1] - النبأ : 38 .
[2] - تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 761 ح 9 ، البرهان : 8 / 200 ح 5 ، البحار : 24 / 262 ح 18 وكنز الدقائق : 11 / 171 .
[3] - شواهد التنزيل : 2 / 421 ح 1078 نقلا عن تفسير فرات الكوفي : 534 ح 687 .

583

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 583
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست