responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 582


< فهرس الموضوعات > [ سورة النبأ ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة النبأ ] [ 2 ] ( النباء ) النباء الخبر العظيم الشأن .
[ 6 ] ( مهادا ) أي بساطا .
[ 7 ] ( أوتادا ) الوتد المسمار إلَّا أنّه أغلظ منه .
[ 13 ] ( وهّاجا ) الوهاج الوقاء وهو المشتغل بالنور العظيم .
< فهرس الموضوعات > * ( عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيه مُخْتَلِفُونَ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيه مُخْتَلِفُونَ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ ) * . [1] محمد بن يعقوب رحمه اللَّه بإسناده عن محمد بن الفضيل ، عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر عليه السّلام ، قلت له : جعلت فداك ، إنّ الشيعة يسألونك عن تفسير هذه الآية : ( عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ ) ؟ قال : هي في أمير المؤمنين عليه السّلام كان أمير المؤمنين يقول : ماللَّه عزّ وجلّ آية هي أكبر منّي ولا للَّه من نبأ أعظم منّي . [2] قال فرات بن إبراهيم بإسناده عن أبي حمزة الثمالي ، قال : سألت أبا جعفر عليه السّلام عن قول اللَّه تعالى : ( عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ ) الآية ؟ فقال عليه السّلام : كان عليّ بن أبي طالب عليه السّلام يقول لأصحابه : أنا واللَّه النبأ العظيم الذي اختلف في جميع الأمم بألسنتها واللَّه ماللَّه نبأ أعظم منّي ولا للَّه آية أعظم منّي . [3]



[1] - النبأ : 1 - 4 .
[2] - الكافي : 1 / 207 ح 3 ، الصافي : 7 / 379 ، البرهان : 8 / 194 ح 1 ، كنز الدقائق : 11 / 158 ، تفسير القمّي : 2 / 394 ، تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 757 ح 1 إلى 7 ، البحار : 36 / 1 ح 1 و 2 ، بصائر الدرجات : 76 ح 3 ، نور الثقلين : 5 / 491 ح 5 و 7 و 8 والمناقب لابن شهرآشوب : 3 / 96 .
[3] - تفسير فرات الكوفي : 533 ح 686 و 685 ، وعنه شواهد التنزيل : 2 / 417 ح 1073 .

582

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 582
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست