responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 558


< فهرس الموضوعات > [ سورة الطلاق ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الطلاق ] [ 1 ] ( طلَّقتم ) أصل الطلاق التخلية من الوثاق وطلق بلا قيد ، ومنه استعير : طلَّلقت المرأة .
[ 1 ] ( لعدتّهنّ ) العدّة هي الشيء المعدود وعدّة المرأة هي الأيام التي بانقضائها يحلّ لها التزوّج .
[ 1 ] ( بفاحشة ) الفحش والفحشاء والفاحشة ما عظم قبحه من الأفعال والأقوال .
[ 2 ] ( فأمسكوهنّ ) إمساك الشيء التعلق به وحفظه .
[ 5 ] ( يعظم ) عظم الشيء أصله كبر عظمه ثمّ استعير لكلّ كبير .
< فهرس الموضوعات > * ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ ومِنْكُمْ مُؤْمِنٌ واللَّه بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ ومِنْكُمْ مُؤْمِنٌ واللَّه بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) * . [1] محمد بن يعقوب رحمه اللَّه ، بإسناده عن الحسين بن نعيم الصحّاف ، قال :
سألت أبا عبد اللَّه عليه السّلام عن قول اللَّه عز وجل : ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ ومِنْكُمْ مُؤْمِنٌ واللَّه بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) ؟ فقال : عرف اللَّه ايمانهم بولايتنا وكفرهم بها ، يوم أخذ عليهم الميثاق في صلب آدم عليه السّلام وهم ذرّ . [2] محمد بن يعقوب رحمه اللَّه بإسناده عن أبي سلمة ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في حديث قال : سمعته يقول : من عرفنا كان مؤمنا ومن أنكرنا كان كافرا . [3] وقال أيضا - في حديث - قال أبو جعفر عليه السّلام : حبّنا ايمان وبغضنا كفر . [4]



[1] - التغابن : 2 .
[2] - الكافي : 1 / 431 ح 4 و 426 ح 74 ، البرهان : 8 / 24 ح 1 و 4 ، تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 695 ح 1 ، البحار : 23 / 380 ح 68 ، مختصر بصائر الدرجات : 169 ، تفسير القمّي : 2 / 354 ، كنز الدقائق : 10 / 450 و 451 ونور الثقلين : 5 / 338 ح 6 .
[3] - الكافي : 1 / 187 ح 11 .
[4] - الكافي : 1 / 187 ح 12 ونور الثقلين : 5 / 339 ح 7 .

558

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 558
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست