[ 11 ] ( ما أصاب ) أي ليس تصيبكم .
[ 14 ] ( أزواجكم ) زوج يقال لكلّ واحد من القرينين من الذكر والأنثى .
[ 14 ] ( عدوّا ) العدوّ التجاوز ومنافاة الالتئام .
[ 15 ] ( فتنة ) أي الاختبار .
[ 16 ] ( شحّ ) الشح بخل مع حرص .
[ 17 ] ( قرضا ) القرض ضرب من القطع وسمّى ما يدفع إلى الإنسان من المال بشرط ردّ بدله قرضا .
* ( وأَطِيعُوا اللَّه وأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) * . [1] محمد بن يعقوب رحمه اللَّه ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن الحسين بن نعيم الصحّاف ، قال : سألت أبا عبد اللَّه عليه السّلام عن قوله عزّ وجلّ : ( وأَطِيعُوا اللَّه وأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) فقال : أما واللَّه ما هلك من كان قبلكم وما هلك من هلك تى يقولم قائمنا عليه السّلام إلَّا في ترك ولايتنا وجحود حقّنا وما خرج رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم من الدنيا حتّى ألزم رقاب هذه الأمّة حقّنا واللَّه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم . [2] فَاتَّقُوا اللَّه مَا اسْتَطَعْتُمْ واسْمَعُوا وأَطِيعُوا . [3] ابن شهرآشوب رحمه اللَّه عن تفسير وكيع ، حدّثنا سفيان بن مرّة الهمداني ، عن عبد خير ، قال : سألت عليّ بن أبي طالب عليه السّلام عن قوله تعالى : ( وأَطِيعُوا ) ؟ قال : يعني أطيعوا اللَّه ورسوله وأهل بيته فيما يأمرونكم به . [4]

[1] - التغابن : 12 .
[2] - الكافي : 1 / 426 ح 74 ، وعنه تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 696 ح 3 ، البحار : 23 / 370 ح 68 ، البرهان : 8 / 29 ح 1 وكنز الدقائق : 10 / 459 .
[3] - التغابن : 16 .
[4] - المناقب : 2 / 202 ، وعنه البرهان : 8 / 30 ح 3 .

557