نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 489
[ 47 ] ( نهدى ) أي نرشده إلى الجنّة . [ 52 ] ( صراط مستقيم ) أي طريق الحقّ وهو الايمان . [ 52 ] ( تصير الأمور ) أي ترجع الأمور والتدبير . < فهرس الموضوعات > [ سورة الزخرف ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الزخرف ] [ 3 ] ( قرآنا عربيّا ) أي بلسان العرب . [ 4 ] ( فى أمّ الكتاب ) أي في اللوح المحفوظ . [ 4 ] ( لعلىّ ) أي عال في البلاغة . [ 8 ] ( بطشا ) أي بأنواع العذاب . [ 9 ] ( من خلق السماوات والأرض ) أي أنشأهما وأخترعهما . < فهرس الموضوعات > * ( وكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ ولَا الإِيمانُ الآية ) * < / فهرس الموضوعات > * ( وكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ ولَا الإِيمانُ الآية ) * . [1] قال محمد بن العبّاس رحمه اللَّه : حدّثنا علي بن عبد اللَّه ، عن إبراهيم بن محمد ، عن علي بن هلال ، عن الحسن بن وهب العبسي ، عن جابر الجعفيّ ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في قوله تعالى عزّ وجلّ : ( ولكِنْ جَعَلْناه نُوراً نَهْدِي بِه مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا ) ، قال : ذلك عليّ بن أبي طالب عليه السّلام . وفي قوله : ( وإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) ، قال : إلى ولاية علي بن أبي طالب عليه السّلام . [2] علي بن إبراهيم رحمه اللَّه ، عن أبي جعفر عليه السّلام في قول اللَّه لنبيّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم : ( ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الايمان إلى قوله نورا ) يعني عليّا وعليّ هو النور ، فقال : ( لنهدى به من نشاء من عبادنا ) يعني عليّا به هدى من هدى من خلقه ، قال : وقال اللَّه لنبيّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم : ( وإنّك لتهدى إلى صراط مستقيم ) يعني أنّك لتأمر بولاية علي وتدعو إليها وعليّ هو الصراط المستقيم إلى آخر الحديث . [3]