نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 473
[ 50 ] ( ضلال ) أي ضياع لا ينتفع به . [ 51 ] ( يقوم الأشهاد ) جمع شاهد وهم الملائكة والأنبياء والمؤمنون . [ 52 ] ( معذرتهم ) أي اعتذارهم . [ 53 ] ( الكتاب ) أي التوراة . [ 53 ] ( ذكرى لأولى الألباب ) أي تذكير لأصحاب العقول السليمة . [ 55 ] ( بالعشيّ والإبكار ) أي بالمساء والصباح أو على الدوام . [ 58 ] ( الأعمى والبصير ) أي الغافل والمستبصر . * ( إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا والَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ويَوْمَ يَقُومُ الأَشْهادُ ) * . [1] أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه رحمه اللَّه ، قال : حدّثني أبي رحمه اللَّه ، عن سعد بن عبد اللَّه ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن سنان ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السّلام ، قال : تلا هذه الآية : ( إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا والَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ويَوْمَ يَقُومُ الأَشْهادُ ) الآية ، قال : الحسين بن عليّ عليهما السّلام منهم ولم ينصر بعد ، ثمّ قال : واللَّه لقد قتل قتلة الحسين عليه السّلام ولم يطلب بدمه بعد . [2] علي بن إبراهيم ، وقوله : ( إنّا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ) وهو في الرجعة إذا رجع رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم والأئمّة عليهم السّلام . [3] علي بن إبراهيم ، رحمه اللَّه في قوله تعالى : ( يَوْمَ يَقُومُ الأَشْهادُ ) ، قال : يعني الأئمّة عليهم السّلام . [4]