نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 418
< فهرس الموضوعات > [ سورة الأحزاب ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الأحزاب ] [ 1 ] ( يا أيّها النبىّ اتق اللَّه ) أي اثبت على تقوى اللَّه . [ 1 ] ( حكيما ) فيما يخلقه . [ 3 ] ( وتوكّل على اللَّه ) أي فوّض أمورك إلى اللَّه حتّى لا تخاف غيره . [ 3 ] ( وكفى باللَّه وكيلا ) أي قائما بتدبيرك حافظا لك ودافعا عنك . [ 4 ] ( واللَّه يقول الحقّ ) أي الذي يلزم اعتقاده . [ 4 ] ( وهو يهدى السبيل ) أي يرشد إلى طريق الحقّ ويدلّ عليه . [ 5 ] ( هو أقسط عند اللَّه ) أي أعدل عند اللَّه قولا وحكما . [ 5 ] ( لم تعلموا آبائهم ) أي لم تعرفوا بأعيانهم . [ 5 ] ( مواليكم ) أي بنو أعمامكم . [ 6 ] ( كان ذلك ) أي نسخ الميراث بالهجرة وردّه إلى أولى الأرحام . [ 6 ] ( مسطورا ) أي مكتوبا . < فهرس الموضوعات > * ( ما جَعَلَ اللَّه لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِه ) * < / فهرس الموضوعات > * ( ما جَعَلَ اللَّه لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِه ) * . [1] علي بن إبراهيم رحمه اللَّه ، قال : وفي رواية أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السّلام في قوله : ( ما جعل اللَّه لرجل من قلبين فى جوفه ) ، قال : قال علي بن أبي طالب عليه السّلام : لا يجتمع حبّنا وحبّ عدوّنا في جوف إنسان ، إنّ اللَّه لم يجعل لرجل من قلبين في جوفه ، فيحبّ بهذا ويبغض بهذا فأمّا محبّنا فيخلص الحبّ لنا كما يخلص الذهب بالنار لا كدر فيه ، فمن أراد أن يعلم حبّنا فليمتحن قلبه ، فإن شارك في حبّنا حبّ عدوّنا فليس منّا ، ولسنا منه ، واللَّه عدوّهم وجبرئيل وميكائيل واللَّه عدوّ الكافرين . [2] محمد بن العبّاس رحمه اللَّه ، وقال علي بن أبي طالب عليه السّلام : لا يجتمع حبّنا وحبّ عدوّنا في جوف إنسان ، إنّ اللَّه عزّ وجلّ يقول : ( ما جَعَلَ اللَّه لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِه ) . [3]