responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 411


< فهرس الموضوعات > [ سورة لقمان ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة لقمان ] [ 2 ] ( رحمة للمحسنين ) أي بيان ودلالة ونعمة للمطيعين .
[ 6 ] ( يشترى لهو الحديث ) أي باطل الحديث .
[ 6 ] ( ليضلّ عن سبيل اللَّه ) أي ليضلّ غيره ومن أضلّ غيره .
[ 6 ] ( بغير علم ) أي أنّه جاهل فيما يفعله لا يفعل عن علم .
[ 6 ] ( ويتخذها هزوا ) أي ويتخذ آيات القرآن هزوا .
[ 9 ] ( خالدين فيها ) أي مؤبّدين في تلك الجنّات .
[ 9 ] ( وعد اللَّه حقا ) أي وعدا وعده اللَّه حقا لا خلف له .
[ 10 ] ( رواسى ) أي جبالا ثابتة .
[ 10 ] ( أن تميد بكم ) أي كراهة أن تميد بكم .
[ 10 ] ( بثّ فيها ) أي فرّق فيها .
[ 10 ] ( فأنبتنا فيها ) أي في الأرض بذلك الماء .
< فهرس الموضوعات > * ( وأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَه ظاهِرَةً وباطِنَةً ومِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّه بِغَيْرِ عِلْمٍ الآية ) * < / فهرس الموضوعات > * ( وأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَه ظاهِرَةً وباطِنَةً ومِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّه بِغَيْرِ عِلْمٍ الآية ) * . [1] علي بن إبراهيم رحمه اللَّه ، قال الباقر عليه السّلام : فأمّا النعمة ظاهرة فهو النبي صلَّى اللَّه عليه وآله وسلم وما جاء به النبيّ من معرفة اللَّه عزّ وجلّ وتوحيده وأمّا النعمة الباطنة ولا يتنا أهل البيت وعقد مودّتنا . [2] وفي إكمال الدين عن موسى بن جعفر عليه السّلام ، عن قول اللَّه عزّ وجلّ : ( وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطلة ) ، فقال عليه السّلام : النعمة الظاهرة الإمام الظاهر ، والباطنة الإمام الغائب فقلت له : ويكون في الأئمّة من يغيب ؟
فقال : نعم يغيب عن أبصار الناس شخصه ولا يغيب عن قلوب المؤمنين ذكره ، وهو الثاني عشر منّا إلى آخر الحديث . [3]



[1] - لقمان : 20 .
[2] - تفسير القمّي : 2 / 142 ، البرهان : 6 / 184 ح 1 ، تأويل الآيات الظاهرة : 1 / 438 ح 8 ، البحار : 24 / 52 ح 7 ونور الثقلين : 4 / 212 ح 83 .
[3] - إكمال الدين وإتمام النعمة : 2 / 368 ح 6 والبرهان : 6 / 184 ح 2 .

411

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 411
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست