نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 342
< فهرس الموضوعات > [ سورة المؤمنون ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة المؤمنون ] [ 1 ] ( قد أفلح المؤمنون ) أي فاز بثواب اللَّه الذين صدّقوا باللَّه . [ 2 ] ( في صلاتهم خاشعون ) أي خاشعون متواضعون متذللون . [ 3 ] ( عن اللغو معرضون ) اللغو في الحقيقة هو كلّ قول أو فعل لا فائدة فيه . [ 4 ] ( للزكاة فاعلون ) أي مؤدّون فعبّر عن التأدية بالفعل . [ 7 ] ( فأولئك هم العادون ) أي الظالمون المتجاوزون إلى ما لا يحل لهم . < فهرس الموضوعات > * ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ ، والَّذِينَ الآية ) * < / فهرس الموضوعات > * ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ ، والَّذِينَ الآية ) * . [1] محمّد بن العبّاس بإسناده عن الإمام موسى بن جعفر ، عن أبيه عليهما السّلام في قول اللَّه عزّ وجلّ : ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ) إلى قوله : ( الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون ) ، قال : نزلت في رسول اللَّه ، وفي أمير المؤمنين ، وفاطمة ، والحسن والحسين صلوات اللَّه عليهم أجمعين . [2] قال ابن شهرآشوب عن الصادق عليه السّلام ، قال : أول جماعة كانت أن رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم كان يصلَّى وأمير المؤمنين معه إذ مرّ أبو طالب به وجعفر معه ، فقال : يا بنيّ ! صل جناح ابن عمّك ، فلمّا أحسّ به رسول اللَّه تقدّمهما وانصرف أبو طالب مسرورا وهو يقول : < شعر > إنّ عليّا وجعفرا ثقتى عند ملمّ الزمان والكرب < / شعر > < شعر > واللَّه لا أخذل النبي ولا أترك ميتا نما إلى حسب < / شعر > ونزل فيه ( قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون ) . [3]