responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 223


[ 15 ] ( زينتها ) أي زهرتها وحسن بهجتها .
[ 15 ] ( نوفّ ) أي نوفّر الحقّ على تمام .
[ 15 ] ( لا يبخسون البخس نقصان الحقّ .
[ 17 ] ( بينة ) البينة الحجّة الفاصلة بين الحقّ والباطل .
* ( أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّه ويَتْلُوه شاهِدٌ مِنْه ، الآية ) * . [1] محمّد بن يعقوب رحمه اللَّه بإسناده ، عن أحمد بن عمر الحلَّال ، قال : سألت أبا الحسن عليه السّلام عن قول اللَّه عزّ وجلّ : ( أفمن كان على بينة من ربّه ويتلوه شاهد منه ) ؟ فقال : أمير المؤمنين صلوات اللَّه عليه الشاهد من رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم ورسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم على بيّنة من ربّه . [2] الحافظ الحاكم الحسكاني : بإسناده عن ابن عبّاس في قول اللَّه تعالى :
( أفمن كان على بيّنة من ربّه ) ، قال :
النبيّ صلَّى اللَّه عليه واله وسلم ، ( ويتلوه شاهد منه ) ، قال : هو عليّ بن أبي طالب عليه السّلام . [3]



[1] - هود : 17 .
[2] - الكافي : 1 / 190 ح 3 ، وعنه البرهان : 4 / 89 ح 2 إلى 23 ، كنز الدقائق : 4 / 452 ، الصّافي : 4 / 19 ، تفسير العيّاشي : 2 / 152 ح 12 و 13 ، وكشف الغمّة : 1 / 307 ، المناقب لابن المغازلي : 313 ح 358 ، و 270 ح 318 ، بصائر الدرجات : 132 ح 2 باب 9 ، الأمالي للشيخ الطوسي : 371 ح 800 ، والأمالي للشيخ المفيد : 145 ح 5 ، وتأويل الآيات الظاهرة : 1 / 226 ح 6 إلى 8 ، والبحار : 35 / 393 ذيل ح 18 ، المناقب لابن شهرآشوب : 3 / 103 و 104 ، تفسير فرات الكوفي : 187 ح 237 إلى 246 ، الدر المنثور : 4 / 369 ، مجمع البيان : 5 - 6 / 226 ، وراجع إلى تفسير القرطبي ، والثعلبي عند هذه الآية . وينابيع المودّة : 1 / 225 ح 52 ، و 294 ح 3 و 4 ، و 308 ح 13 ، وج 2 / 308 وج 3 / 364 و 366 و 370 .
[3] - شواهد التنزيل : 1 / 365 ح 381 ، وبهذا المعنى : 359 ح 372 إلى 387 ، غاية المرام : 360 باب 61 ، كشف الغمّة : 1 / 315 ، ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق : 2 / 420 ح 928 .

223

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 223
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست