responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 204


[ 107 ] ( ضرارا ) الضرار هو طلب الضرر .
[ 107 ] ( مسجدا ) المسجد موضع السجود .
[ 110 ] ( واللَّه عليم ) أي عالم بنيّتهم في بناء مسجد الضرار .
* ( ولَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي والْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ) * [1] العيّاشي : عن عبد الرحمن ، عمّن ذكره رفعه قال : سألت أبا عبد اللَّه عليه السّلام عن قول اللَّه : ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني . . . ) ، قال : إنّ ظاهرها الحمد وباطنها ولد الولد ، والسابع منها القائم عليه السّلام . [2] وروى أيضا عن سورة بن كليب قال : سمعت أبا جعفر عليه السّلام يقول :
نحن المثاني الَّتي أعطى نبيّنا . [3] وقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّه عَمَلَكُمْ ورَسُولُه والْمُؤْمِنُونَ ) . [4] محمّد بن يعقوب بإسناده عن يعقوب بن شعيب ، قال : سألت أبا عبد اللَّه عليه السّلام عن قول اللَّه عزّ وجلّ : ( وقل اعملوا فسيرى اللَّه عملكم ورسوله والمؤمنون ) ؟ قال : هم الأئمّة عليهم السّلام . [5] وروى أيضا عن أبي جعفر عليه السّلام أنّه ذكر هذه الآية ( وقل اعملوا فسيرى اللَّه عملكم ورسوله والمؤمنون ) قال : هو واللَّه عليّ بن أبي طالب عليه السّلام . [6]



[1] - الحجر : 87 .
[2] - تفسير العيّاشي : 1 / 270 ح 37 و 39 وبهذا المعنى ح 41 ، وعنه البرهان : 4 / 414 ح 7 ، و 415 ح 10 .
[3] - المصدر نفسه : 1 / 269 ح 33 ، وعنه البرهان : 4 / 414 ح 4 .
[4] - التوبة : 105 .
[5] - الكافي : 1 / 219 ح 2 ، وعنه تأويل الآيات الظاهرة : 1 / 207 ح 14 ، البحار : 23 / 353 ح 72 ، وسائل الشيعة : 11 / 386 ح 3 ، كنز الدقائق : 4 / 274 ، البرهان : 3 / 488 ح 2 ، نور الثقلين : 2 / 263 ح 326 ، والصافي : 3 / 460 .
[6] - الكافي : 1 / 220 ح 5 ، كنز الدقائق : 4 / 275 ، البرهان : 3 / 489 ح 5 و 4 ، تأويل الآيات الظاهرة : 1 / 208 ح 17 و 16 ، البحار : 59 / 40 ح 12 ، نور الثقلين : 2 / 264 ح 329 و 328 ، الصافي : 3 / 460 ، وتفسير العيّاشي : 2 / 116 ح 127 .

204

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 204
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست