نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 131
[ 28 ] ( بدا ) أي إذا ظهر والبداء لا يجوز على اللَّه سبحانه . [ 31 ] ( الساعة ) أي القيامة . [ 31 ] ( بغتة ) أي فجأة من غير أن علموا وقتها . ( يا حسرتنا ) الحسرة شدة الندم حتّى يحسر النادم . [ 31 ] ( أوزارهم ) أي أثقال ذنوبهم . [ 35 ] ( كبر ) أي عظم واشتدّ . [ 35 ] ( إعراضهم ) أي انصرافهم عن الإيمان . [ 35 ] ( أن تبتغي ) أي تطلب وتتخذ . [ 35 ] ( نفقا ) أي سربا ومسكنا في جوف الأرض . [ 35 ] ( أو سلَّما ) أي مصعدا . واللَّه رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ ، الآية ) * . [1] محمّد بن يعقوب رحمه اللَّه بإسناده عن أبي جعفر عليه السّلام في قوله عزّ وجلّ : * ( ( واللَّه رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ ) قال : يعنون بولاية عليّ عليه السّلام . [2] عليّ بن إبراهيم بإسناده عن أبي بصير ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في قوله : ( واللَّه رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ ) ، بولاية عليّ عليه السّلام . [3] إِنَّما يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ والْمَوْتى يَبْعَثُهُمُ اللَّه ثُمَّ إِلَيْه يُرْجَعُونَ ، الآية . [4] قال ابن شهرآشوب : عن الباقر عليه السّلام في قوله : ( إنّما يستجيب الَّذين يسمعون والموتى يبعثهم اللَّه ثمّ إليه يرجعون ) ، نزلت في عليّ عليه السّلام لأنّه أوّل من سمع ، والميّت الوليد بن عقبة . [5]