responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الروض الأنف في تفسير السيرة النبوية لابن هشام نویسنده : عبد الرحمن بن عبد الله ابن أحمد بن أبي الحسن الخثعمي السهيلي    جلد : 1  صفحه : 252


أنفسهم ، بذلك جاء الحديث . وقال مالك : تحل لمواليهم ، وقالت جماعة ، منهم أبو يوسف : لا تحل لآل محمد صدقة غيرهم ، وتحل لهم صدقة بعضهم على بعض ، وهم بنو هاشم وبنو عبد المطلب .
< فهرس الموضوعات > أول من مات من أصحابه ( ص ) بالمدينة < / فهرس الموضوعات > أول من مات من أصحابه ( ص ) بالمدينة : وقول سلمان : فأتيت رسول الله وهو في جنازة بعض أصحابه . صاحبه الذي مات في تلك الأيام : كلثوم بن الهدم الذي نزل عليه النبي صلى الله عليه وسلم . قال الطبري : أول من مات من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بعد قدومه المدينة بأيام قليلة : كلثوم بن الهدم ، ثم مات بعده أسعد بن زرارة .
< فهرس الموضوعات > البخاري بذكر بعضا من حديث سلمان < / فهرس الموضوعات > البخاري بذكر بعضا من حديث سلمان : وذكر ابن إسحاق في مكاتبة سلمان أنه فقر لثلاثمائة ودية أي : حفر ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وضعها كلها بيده ، فلم تمت منها ودية واحدة ، وذكر البخاري حديث سلمان كما ذكره ابن إسحاق غير أنه ذكر أن سلمان غرس بيده ودية واحدة ، وغرس رسول الله صلى الله عليه وسلم سائرها ، فعاشت كلها إلا التي غرس سلمان . هذا معن حديث البخاري .
< فهرس الموضوعات > الرجل الذي قابل سلمان بعمورية وهل هو المسيح ؟
< / فهرس الموضوعات > الرجل الذي قابل سلمان بعمورية وهل هو المسيح ؟ : وذكر عن داود بن الحصين قال : حدثني من لا أتهم عن عمر بن عبد العزيز قال : قال سلمان للنبي صلى الله عليه وسلم وذكر خبر الرجل الذي كان يخرج مستجيزاً من غيضة إلى غيضة ، ويلقاه الناس بمرضاهم ، فلا يدعو لمريض إلا شفي ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن كنت صدقتني يا سلمان ، فقد رأيت عيسى ابن مريم . إسناد هذا الحديث مقطوع ، وفيه رجل مجهول ، ويقال : إن ذلك

252

نام کتاب : الروض الأنف في تفسير السيرة النبوية لابن هشام نویسنده : عبد الرحمن بن عبد الله ابن أحمد بن أبي الحسن الخثعمي السهيلي    جلد : 1  صفحه : 252
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست