responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأنوار الساطعة في شرح زيارة الجامعة نویسنده : الشيخ جواد بن عباس الكربلائي    جلد : 1  صفحه : 356


3 - السيد حسين بن محمد تقي الهمداني واسم شرحه الشموس الطالعة .
4 - السيد عبد الله شبّر الحسيني واسم شرحه الأنوار اللامعة .
5 - السيد ميرزا علي نقي بن المجاهد الطباطبائي الحائري .
6 - الميرزا محمد علي بن محمد نصير الچهاردهي الرشتي .
7 - السيد محمد بن محمد باقر الحسيني النائيني المختاري .
8 - السيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي واسم شرحه الأعلام اللامعة .
9 - الحاج ميرزا محمد أحمدآبادي الأصفهاني الشهير بطيب زاده الفارسية واسم شرحه شمس طالعة وهو مطبوع .
هذا مضافا إلى أن مضامين الزيارة التي تضمنت من الدقائق والأسرار العجيبة ، وشئون الولاية بعبارات فصيحة عالية بليغة تنبئ عن صدورها عنه عليه السّلام ولا يتأمل فيه ذو مسكة أبدا ، فإذا لا تصغ إلى قول من يتأمّل في صحة السند والقدح فيها ، فإنه ناشئ عن الجهل أو القصور والتقصير في حقهم عليهم السّلام كما لا يخفى .
وقبل الشروع في الشرح لا بد من تقديم أمور :
الأمر الأول : في معنى الزيارة وفضلها ، فنقول وعليه التوكل :
في المجمع : وزاره يزوره زيارة : قصده . . إلى أن قال : والزيارة في العرف قصد المزور إكراما له وتعظيما له واستيناسا به . وقيل : الزيارة هي الحضور عند المزور .
وقيل : هي التشرف بمحضر الإمام عليه السّلام مثلا . ولا ريب في أن المعنى الأول يعمّ الزيارة من قريب أو بعيد ، فإن القصد عام وإن كان يتبادر منه أي من القصد الزيارة من قريب .
وكيف كان فأكثر مصاديقها يلاحظ فيها المعنى العرفي ، فهي إذا لوحظت بالنسبة إلى العرف فمصاديقها ظاهرة عندهم ، وإذا لوحظت بالنسبة إلى الإمام عليه السّلام حيّا كان أو ميتا فلها شرائط خاصة زائدة على معناها اللغوي والعرفي كما تعرفه إن

356

نام کتاب : الأنوار الساطعة في شرح زيارة الجامعة نویسنده : الشيخ جواد بن عباس الكربلائي    جلد : 1  صفحه : 356
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست