حسن الخلق عند ابن حجر هو : اختيار الفضائل ، وترك الرذائل . الحسنى : مؤنث الحسن . وفي القرآن الكريم : ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) ( الأعراف : 180 ) . - العاقبة الحسنة . وفي الكتاب العزيز : ( وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا ) ( الكهف : 88 ) . - : الاستشهاد في سبيل الله تعالى . وفي التنزيل العزيز : ( قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ) ( التوبة : 52 ) . الحسنة : ضد السيئة من قول ، أو فعل . ( ج ) حسنات . وفي القرآن الكريم : ( ولا تستوي الحسنة ، ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ) ( فصلت : 34 ) . - : النعمة . وفي الكتاب المجيد : ( فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه ) ( الأعراف : 131 ) . الحش : الكنيف . - : المتوضأ . الحش : الحش . الحش : الحش . حصبه - حصبا : رماه بالحصباء ، ونحوها . - المكان : فرشه بالحصباء . - في الأرض : ذهب . الحاصب : يقال : مكان حاصب : ذو حصباء . - الريح الشديدة تحمل التراب والحصباء . وفي القرآن الكريم : ( أم أمنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصبا فستعلمون كيف نذير ) ( الملك : 17 ) - : ما ترمي به الريح . الحصب : صغار الحجارة . واحدتها حصبة . - : الحطب . - : كل ما يلقى في النار من وقود ، وفي القرآن الكريم : ( إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم ) ( الأنبياء : 98 ) . الحصباء : صغار الحجارة . الحصبة : الحصباء . - : البثر الذي يظهر في الجلد ، ويقال : هي الجدري . ليلة الحصبة : التي بعد أيام التشريق . وهي ليلة النفر الأخير ، لأنها آخر أيام الرمي . المحصب : موضع رمي الجمار بمنى . - : موضع بمكة على طريق منى ، ويسمى البطحاء . والأبطح . وخيف بني كنانة ، وهو إلى منى أقرب من مكة . سمي بذلك لكثرة ما به من الحصا من جر السيول . حصرت الناقة - حصرا : ضاق إحليلها . فهي حصور . - فلانا : ضيق عليه ، وأحاط به ، فهو محصور ، وحصير . وفي القرآن الكريم : ( فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور الرحيم ) ( التوبة : 5 ) حصر فلان - حصرا : ضاق صدره . - : بخل . - : منع من شئ عجزا ، أو حياء . فهو حصور .