responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 88


أي : ما وجب القيام به ، وحرم التفريط به .
- : المرأة .
- : حرم الرجل وأهله .
- : المهابة ، وهذه اسم من الاحترام .
- عند الحنفية : كراهة التحريم .
المحرم : ذو الحرمة .
- من الإبل : الصعب الذي لا يركب .
- من الجلود ، ما لم يدبغ ، أو ما لم تتم دباغته .
- : أول الشهور العربية : وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سماه شهر الله .
- عند الحنفية : ما ثبت النهي فيه بلا عارض .
وحكمه الثواب بالترك لله تعالى ، والعقاب بالفعل ، والكفر بالاستحلال في المتفق عليه .
الطلاق المحرم :
( انظر ط ل ق ) .
المحروم عند الحنفية : هو الذي منع من الإرث لمعنى في نفسه ، كالرقيق ، والقاتل .
حزن الامر فلانا - حزنا : غمه .
وفي القرآن المجيد : ( يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم ) ( المائدة : 41 ) .
حزن المكان - حزنا : خشن ، وغلظ .
- الرجل حزنا ، وحزنا : اغتم .
وفي القرآن الكريم : ( ولا تحزن عليهم ) ( الحجر :
88 ) .
وهذا ليس بنهي عن الحزن ، لأنه ليس يدخل باختيار الانسان ، ولكن النهي في الحقيقة عن تعاطي ما يورث الحزن ، واكتسابه .
حزن المكان - حزونة : حزن .
فهو حزن .
أحزن المكان : حزن .
ويقال : أحزن بهم المنزل : نبا بهم .
- الامر فلانا : غمه .
حزن القارئ في قراءته : رقق صوته .
وهو يقرأ بالتحزين .
- الامر فلانا : أحزنه حسد فلانا - حسدا : تمنى أن تتحول إليه نعمته ، أو أن يسلبها .
ويقال : حسده النعمة ، وحسده عليها .
وفي القرآن الكريم : ( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ) ( النساء : 54 ) وتقول العرب : حسدني الله إذا كنت أحسدك .
أي : عاقبني الله على حسدي إياك .
أحسده : وجده حاسدا .
تحاسدا : حسد كل منهما الآخر .
وفي الحديث الشريف : " ولا تحاسدوا ، ولا تباغضوا ، ولا تدابرا ، وكونوا عباد الله إخوانا " .
الحسد : أن يرى الرجل لأخيه نعمة ، فيتمنى أن تزول عنه ، وتكون له دونه .
- : الغبطة .
وي الحديث الشريف : " لا حسد إلا في اثنتين : رجل آتاه الله مالا ، فسلط على هلكته في الحق ، ورجل آتاه الله الحكمة . فهو يقضي بها ويعلمها " .
وقد أطلق الحسد مجازا على الغبطة .
وهي : أن يتمنى أن يكون له مثل ما لغيره من غير أن يزول عنه .
فكأنه قال في الحديث : لا غبطة أعظم ، أو أفضل من الغبطة في هذين الامرين .
الحسود : من طبعه الحسد ، ذكرا كان أو أنثى .
حسن - حسنا : جمل .
فهو حسن ، وهي حسناء .

88

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 88
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست