responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 331


و : أن يحلف وهو غضبان .
- في قول سعيد بن جبير : أن يحلف فيما لا ينبغي له .
- في قول سعيد بن المسيب : مثل القول الأخير لابن عباس .
- عند المالكية : مثل القول الثاني .
و : مثل القول الأخير لابن عباس .
- عند الحنفية ، والحنابلة ، والظاهرية ، والأباضية :
مثل القولين الأول ، والثاني .
- عند الزيدية : مثل القول الثاني .
- عند الجعفرية : مثل القول الأول .
لفق الثوب - لفقا : ضم إحدى الشقتين إلى الأخرى .
وخاطهما .
ويقال : لفق الكلام على التشبيه .
فهو ملفوق .
- الامر : طلبه ، فلم يدركه .
تلافق القوم : تلاءمت أمورهم .
لفق فلان أمرا : طلبه ، فلم يدركه .
- الشقتين : ضم إحداهما إلى الأخرى ، فخاطهما .
- الحديث : زخرفه ، وموهه بالباطل .
فهو ملفق .
التلفيق : مصدر لفق .
- في الحيض عند الحنابلة : هو ضم الدم إلى الدم اللذين بينهما طهر .
فإذا رأت يوما طهرا . ويوما دما . ولم يجاوز أكثر الحيض ، فإنها تضم الدم إلى الدم . فيكون حيضا ، وما بينهما من النقاء طهر .
اللقب : اسم وضع بعد الاسم الأول ، للتعريف ، أو التشريف ، أو التحقير ، والأخير منهي عنه وفي القرآن الكريم ( ولا تنابزوا بالألقاب ) ( الحجرات : 11 ) وقد يجعل لقب السوء علما . مثل الأخفش ، والجاحظ .
ونحو ذلك . ويكون القصد منه محض تعريف مع رضا المسمى به .
( ج ) ألقاب .
لقحت الناقة ، ونحوها - لقحا ، ولقاحا : قبلت ماء الفحل .
فهي لاقح .
( ج ) لقح ، ولواقح .
وهي لقوح .
( ج ) لقح .
ويقال : لقحت النخلة ، ولقح الزرع .
ألقحت الشجرة : أنبتت الفروع .
- الفحل الناقة : أحبلها ، فلحقت بالولد ، فهي ملقوحة .
( ج ) ملاقيح .
- النخلة : أبرها .
لقح النخلة : أبرها .
التلقيح : مصدر لقح .
- النخل : وضع طلع الذكر في طلع الأنثى أول ما ينشق .
وهو التأبير .
اللقاح : اللقاح .
- : ما يلقح به النخل .
اللقاح : ماء الفحل .
اللقحة : اللقحة .
وكسر اللام أفصح .
اللقحة : الناقة ذات اللبن ، القريبة العهد بالولادة نحو شهرين ، أو ثلاثة .
( ج ) لقح ، ولقاح .

331

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 331
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست