responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 28


( ج ) إماء .
وفي القرآن الكريم : ( ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ) ( البقرة :
221 ) .
الإنجيل : كتاب الله المنزل على عيسى عليه السلام .
وفي القرآن الكريم : ( ورحمتي وسعت كل شئ فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون . الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ) ( الأعراف : 156 - 157 ) .
أنس به ، وإليه - أنسا : سكن إليه ، وذهبت به وحشته .
- : فرح .
أنس به ، وإليه - أنسا ، وأنسة : أنس .
- به : فرح .
أنس فلانا إيناسا : لاطفه ، وأزال وحشته .
فهو مؤنس : وأنيس .
- الشئ : أحس به .
- : أبصره : وفي القرآن الكريم : ( فلما قضى موسى الاجل وسار بأهله أنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بخبر أو جذوة من النار لعلكم تصطلون ) . ( القصص : 29 ) .
- منه رشدا : علمه . وفي التنزيل العزيز : ( وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم ) . ( النساء : 6 ) .
أي : يعلم منهم كمال العقل ، وسداد الفعل ، وحسن التصرف .
استأنس : أنس .
يقال : استأنس به ، وإليه .
- له : تسمع .
- الزائر : استأذن . وفي الكتاب المجيد : ( يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ) . ( النور : 27 ) .
المراد بالاستئناس : الاستئذان . وهو عند الجمهور بتنحنح ، ونحوه .
وكان ابن مسعود إذا دخل الدار استأنس ، يتكلم ، ويرفع صوته .
وقال الفراء : الاستئناس في كلام العرب معناه : انظروا من في الدار .
وقال البيهقي : معنى تستأنسوا : تستبصروا ، وليكون الدخول على بصيرة ، فلا يصادف حالة يكره صاحب المنزل أن يطلعوا عليها .
تأنس به : أنس .
- البازي : جال بطرفه مستطلعا .
- له : تسمع .
الانس : البشر .
وفي القرآن الكريم : ( وما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون ) . ( الذاريات : 56 ) .
واحده : إنسي .
- : التصديق الصفي . يقال : هو ابن إنس فلان :
خليله الخاص به . ( ج ) آناس .
الانسي : واحد الانس .
وفي الكتاب الكريم : ( إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا ) . ( مريم : 26 ) .
- : من الحيوان : الذي يألف البيوت . وفي الحديث الشريف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن المتعة عام خيبر .
وعن لحوم الحمر الانسية .
أي : الحمر الأهلية .
- من الحيوان عند المالكية : هو ما خرج عن طباع الوحش ، وألف الناس .
الاناء : الوعاء للطعام والشراب .

28

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 28
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست