responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 27


- : صفة الله عز وجل .
الروح الأمين :
( أنظر روح ) .
الايمان : التصديق .
- في تعريف الرسول صلى الله عليه وسلم هو : أن تؤمن بالله ، وملائكته ، وكتابه ، ولقائه . ورسله ، وتؤمن بالبعث الآخر . رواه مسلم .
وفي رواية أخرى : أن تؤمن بالله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر ، وتؤمن بالقدر خيره وشره .
- شرعا : تصديق رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما جاء به عن ربه تبارك وتعالى . ( ابن حجر ) .
- في الشرع : هو الاعتقاد بالقلب والاقرار باللسان ( الجرجاني ) .
- عند أهل الحق : هو عقد بالقلب ، وقول باللسان .
وعمل بالجوارح ، يزيد بالطاعة ، وينقص بالمعصية .
( ابن حزم ) - عند المالكية : الاسلام .
وهو قول البخاري ، والثوري ، والمزني صاحب الشافعي ، والظاهرية ، وقول للحنفية ، وقول للجعفرية والحنابلة .
وبه جاءت الآية الكريمة ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) ( البقرة : 62 ) ويوصف به كل من دخل في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم مقرا بالله . وبنبوة رسوله صلوات الله عليه وسلامه .
وجزم الإمام أحمد بتغايرهما ، وحكاه ابن السمعاني واللالكائي عن أهل السنة .
وقال الحافظ ابن حجر : حيث يطلق الايمان في موضع الاسلام ، أو العكس ، أو يطلق أحدهما على إرادتهما معا ، فهو على سبيل المجاز .
- عند الحنفية : تصديق محمد صلى الله عليه وسلم في جميع ما جاء به عن الله تعالى مما علم مجيئه ضرورة .
- عند الشافعية : هو التصديق القلبي .
- عند الحنابلة : قول وعمل .
- عند الجعفرية : هو الهدى ، وما ثبت في القلوب من صفة الاسلام ، وما ظهر من العمل .
و : ما استقر في القلب ، وأفضى إلى الله عز وجل ، وصدق العمل بالطاعة والتسليم لامره .
- عند الأباضية : التصديق بالله والرسول والقرآن والاقرار على المشهور .
و : العلم بالله ، وصفاته ، وملائكته ، ورسله .
المؤمن : المصدق .
- : من اتصف بالايمان .
- : من أسماء الله تعالى . وفي التنزيل العزيز : ( هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ) ( الحشر : 23 ) .
- باتفاق أهل السنة من المحدثين ، والفقهاء ، والمتكلمين : هو من اعتقد بقلبه دين الاسلام اعتقادا جازما خاليا من الشكوك ، ونطق بالشهادتين : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله . ( النووي ) - عند الجعفرية : من كان منهم .
و : مجتنب الكبائر خاصة .
والقول الأول أشبه .
المستأمن : طالب الأمان .
- عند المالكية : الحربي الذي دخل بلادنا بأمان .
- عند الحنفية : من دخل دار غيره بأمان ، مسلما كان أو حربيا .
والمراد بالدار : الإقليم المختص بقهر ملك إسلام أو كفر .
- عند الحنابلة : من دخل دار الاسلام بأمان طلبه .
الأمة : المرأة المملوكة ، خلاف الحرة .

27

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 27
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست