responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 254


- فلانا عقبا : خلفه وجاء بعقبه .
عقب فلان فلانا : إذا جاء بعده ، ومنه قولهم : العدة تعقب الطلاق : أي تتلوه . وتتبعه ، والسلام يعقب التشهد : أي يتلوه .
فهي : وهو عقيب له .
اعتقب القوم عليه : تعاونوا .
- الرجل : حبسه .
- البائع السلعة : حبسها عن المشتري حتى يقبض الثمن .
أعقب الرجل : ترك ولدا .
- الامر : حسنت عاقبته .
- بين الشيئين : أتى بأحدهما بعد الآخر .
- فلانا بإحسانه : جازاه بخير .
تعقب فلان بخير : أتى به مرة بعد أخرى .
- فلانا : تتبعه .
- : أخذه بذنب كان منه .
عاقب بين الشيئين : أتى بأحدهما بعد الآخر .
- فلانا بذنبه معاقبة وعقابا : جزاء سوءا بما فعل .
وفي القرآن الكريم : ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ) ( النحل :
126 ) والاسم : عقوبة ، وهي تختص بالعذاب .
عقب الحاكم على حكم من قبله : إذا حكم بعد حكمه بغيره . ومنه قول القرآن العزيز : ( والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب ) ( الرعد : 41 ) أي : لا أحد يتعقب حكمه بنقض ولا تغيير .
- فلان في الصلاة : جلس بعد أن صلى لصلاة أخرى .
أو لغيرها .
- فلانا : خلفه .
- فلانا حقه : مطله .
التعقيب : التردد في طلب المجد .
- : أن تعمل عملا ، ثم تعود فيه .
- : الجلوس بعد الصلاة للدعاء .
- في الصدقة : الاستثناء .
يقال : ليس في صدقته تعقيب : أي استثناء .
العاقب : آخر كل شئ ، أو خاتمة .
ومن أسماء النبي صلى الله عليه وسلم العاقب ، لأنه آخر الأنبياء - : كل ما خلف بعد شئ ، أو م خلف بعده .
- : الجزاء بالخير .
العاقبة : الولد ، والنسل .
- : الجزاء بالخير .
- : آخر كل شئ . أو خاتمته .
وفي القرآن المجيد : ( وإلى الله عاقبة الأمور ) ( لقمان :
22 ) العقاب : العقوبة .
العقب : مؤخر القدم . وهي مؤنثة .
( ج ) أعقاب ، وفي الحديث الشريف : " ويل للأعقاب من النار " أي : لتارك غسلها في الوضوء .
- الرجل : ولده ، وولد ولده .
- في قولهم : جاء في عقب شهر رمضان : إذا جاء وقد بقيت منه بقية .
قال ابن السكيت : فلان يسعى في عقب آل فلان : أي بعدهم .
العقب : العاقبة ، وفي الكتاب المجيد : ( هنا لك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا ) ( الكهف : 44 ) أي : أن كل أحد يوم القيامة يرجع إلى الله تعالى ، وإلى موالاته . والخضوع له إذا وقع العذاب .
وإن الاعمال التي تكون عز وجل ثوابها خير ،

254

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 254
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست