responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 232


- : المرة من الطلاق .
- : المرة من الاطلاق .
- : السهل الطيب . وفي الحديث الشريف في وصف ليلة القدر : " ليلة سمحة طلقة " .
أي : سهلة طيبة .
يقال : ليلة طلقة : إذا لم يكن فيها حر ، ولا برد يؤذيان .
الطليق : الأسير الذي أطلق عنه إساره ، وخلي سبيله .
( ج ) طلقاء .
والطلقاء : هم الذين أسلموا يوم فتح مكة .
- : الفصيح . العذب المنطق .
المطلق : مالا يقيد بقيد ، أو شرط .
يقال : فرس مطلق اليدين : إذا خلا من التحجيل .
- عند المالكية : هو اللفظ الدال على الماهية بلا قيد .
- عند الحنفية : ما يدل على واحد غير معين .
- عند الحنابلة : هو الدال على شئ معين باعتبار حقيقة شاملة لجنسه ، وهو النكرة في سياق الاثبات .
البيع المطلق :
( انظر ب ي ع ) الماء المطلق عند الحنفية : هو الماء الذي بقي على أصل خلقته ، ولم تخالطه نجاسة ، ولم يغلب عليه شئ طاهر .
- عند الشافعية : هو ما نزل من السماء ، أو نبع من الأرض .
- عند الحنابلة : هو الماء لذي لا يضاق إلى اسم شئ غيره .
الملك المطلق :
( انظر م ل ك ) النذر المطلق :
( انظر ن ذ ر ) النفل المطلق :
( انظر ن ف ل ) المطلقة :
الحوالة المطلقة :
( انظر ح ول ) المضاربة المطلقة :
( انظر ض ر ب ) طهر - طهرا ، وطهارة : نفي من النجاسة ، والدنس - برئ من كل ما يشين .
- الحائض ، أو النفساء : انقطع دمها ، أو اغتسلت من الحيض وغيره ، وفي القرآن الكريم : ( ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإن تطهرن فاتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ) ( البقرة : 222 ) طهر : طهر .
وفتح الهاء أفضح .
تطهر : طهر . وفي التنزيل العزيز : ( لمسجد أنس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) ( التوبة :
108 ) طهره بالماء ، وغيره : جعله طاهرا :
وفي القرآن المجيد : ( وثيابك فطهر ) ( المدثر : 4 ) - : برأه ، ونزهه من العيوب ، وغيرها . وفي الكتاب العزيز : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) ( الأحزاب : 32 ) - المولود : ختنة .

232

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست