responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 229


- القوم : أماثلهم . وخيارهم . يقال : هذا رجل طريقة قومه ، وهؤلاء طريقة قومهم . وفي الكتاب العزيز : ( إذ يقول أمثلهم طريقة إن لبثتم إلا يوما ) ( طه : 104 ) .
أي : العاقل الكامل فيهم .
- عند الحنفية : السيرة المختصة بالسالكين إلى الله تعالى من قطع المنازل ، والترقي في المقامات .
طعم - طعما : أكل . فهو طاعم .
وفي التنزيل العزيز : ( يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فأدخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ) ( الأحزاب : 53 ) .
- : ذاق . وفي الكتاب المجيد : ( فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلا منهم ) ( البقرة : 249 ) أطعمت النخلة : أدرك ثمرها .
وفي حديث جابر رضي الله عنه : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الثمرة حتى تطعم .
أي : يبدو صلاحها ، وتصير طعاما يطيب أكلها .
- الشئ : صار له طعم .
- الله فلانا : رزقه .
- فلانا أرضا ، ونحوها : جعلها له طعمة ، أو أعاره إياها .
استطعم فلانا : سأله أن يطعمه .
وفي القرآن الكريم : ( فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه قال لو شئت لاتخذت عليه أجرا ) ( الكهف : 77 ) - الطعام : ذاقه ، ليعرف طعمه .
الطعام : الاطعام .
- : كل ما يؤكل ، وبه قوام البدن .
وفي القرآن الكريم : ( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا ، إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا ) ( الدهر : 8 - 9 ) ( ج ) أطعمة .
- : كل ما يتخذ منه القوت من الحنطة ، والشعير ، والتمر .
ويطلقه أهل الحجاز والعراق ، على البر خاصة . وفي حديث أبي سعيد الخدري قال : " كنا نخرج زكاة الفطر صاعا من طعام ، أو صاعا من شعير ، أو صاعا من ثمر ، أو صاعا من أقط ، أو صاعا من زبيب " .
قال الخليل : إن العالي في كلام العرب أن الطعام هو البر خاصة .
- : ما يشرب .
وفي الحديث الشريف عن بئر زمزم : " إنها طعام طعم " .
أي : تشبع شاربها .
وفيه : " إنما تخزن لهم ضروع مواشيهم أطعمتهم ، فلا يحلبن أحد ماشية أحد إلا بإذنه " .
الأطعمة هنا : اللبن .
- : الذبيحة ، وفي الكتاب العزيز : ( اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم ) ( المائدة : 5 ) - في العرف : اسم لما يؤكل . ( الفيومي ) - في عرف المتقدمين : اسم للحنطة ، ودقيقها .
- عند الحنفية : يطلق في عرفهم على المعتاد ، المهيأ للأكل من كل مطعوم يمكن أكله بلا إدام .
و : الحبوب .
الطعم : ما يؤديه الذوق .
- : ما يشتهى من الطعام .

229

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 229
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست